الصحف العالمية: انقسام بين الناخبين الأمريكيين فى ظل معركة شرسة للسيطرة على الكونجرس.. اليابان تستعد لتنظيم جنازة شينزو آبى الثلاثاء وسط جدل بشأن تكاليفها.. مشروع قانون لتخفيض أسبوع العمل لـ4 أيام فى بريطانيا

الأحد، 25 سبتمبر 2022 02:10 م
الصحف العالمية: انقسام بين الناخبين الأمريكيين فى ظل معركة شرسة للسيطرة على الكونجرس.. اليابان تستعد لتنظيم جنازة شينزو آبى الثلاثاء وسط جدل بشأن تكاليفها.. مشروع قانون لتخفيض أسبوع العمل لـ4 أيام فى بريطانيا التصويت فى الانتخابات الامريكية
كتبت ريم عبد الحميد - رباب فتحى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناولت الصحف العالمية الصادرة اليوم الأحد، استعدادات اليابان لتنظيم جنازة رئيس الوزراء السابق شينزو أبى والانقسام بين الناخبين الأمريكيين قبل أسابيع من الانتخابات النصفية.

 

 الصحف الأمريكية:

استطلاع: انقسام بين الناخبين الأمريكيين فى ظل معركة شرسة للسيطرة على الكونجرس

قالت صحيفة واشنطن بوست إنه مع تبقى ستة أسابيع فقط على موعد إجراء الانتخابات النصفية الأمريكية، فإن الناخبين الأمريكيين منقسمين على الصعيد الوطنى  فى تصويتهم فى انتخابات الكونجرس، حيث يتفوق الحزب الجمهورى فى قضايا الاقتصاد والتضخم والجريمة، بينما يحظى الديمقراطيون بميزة فى الإجهاض والتغير المناخى، وفقا لاستطلاع حديث.

 وأوضحت الصحيفة أن الاستطلاع الذى أجرته مع قناة ABC News، وجد أن ثلثى الناخبين المسجلين يرون تلك الانتخابات أكثر أهمية من حملات الانتخابات النصفية السابقة. وهى نفس النسبة التي قالت الأمر نفسه فى عام 2018، عندما ارتفعت نسبة الإقبال لتصل إلى أعلى مستوى فى قرن.

 وفى المرحلة الراهنة، فإن كلا الجانبين، من أنصار الحزبين الرئيسيين، لديهم دافع كبير للمشاركة بالتصويت فى نوفمبر. فمن بين الناخبين الديمقراطيين المسجلين، يقول ثلاثة من كل أربعة أنه من شبه المؤكد أن يشاركوا بالتصويت مقارنة بنحو 8 من كل 10 جمهوريين. بينما تقل الدوافع لدى المستقلين. وقبل أربعة سنوات، كان الديمقراطيون محتشدين مثل الجمهوريين، ومتقدمين بشكل واضح فى نسبة الدعم العام.

 وتصب الاتجاهات التاريخية فى صالح الجمهوريين فى انتخابات هذا العام، حيث لا تزال التوقعات السياسية تصنف الجمهوريين باعتبارهم الأرجح للفوز بمجلس النواب. وألقى قرار المحكمة العليا الأمريكية بإلغاء حق الإجهاض بظلاله على التوقعات السابقة بتحقيق مكاسب كبيرة للجمهوريين فى تلك الانتخابات، بعد أن أشعلت غضب أنصار حقوق الإجهاض لاسيما النساء الشابات. كما أن الانتصارات التشريعية التى حققها الديمقراطيون وهزيمة استفتاء معارض للجهاض فى كنساس خلال الصيف عزز المعنويات بين بعض الديمقراطيين.

 

CIA

 يكشف نموذج المنزل الذى اختبأ به الظواهرى فى أفغانستان

كشفت وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية CIA عن نموذج للمنزل الذى استخدمه زعيم تنظيم القاعدة أيمن الظواهرى فى أفغانستان للاختباء به، قبل أن يتم قتله فى غارة بدرون أمريكية فى أغسطس الماضى.

 وبحسب ما ذكرت إذاعة "صوت أمريكا"، فإنه بعد فترة قصيرة من مقتل الظواهرى، نشر مسئولو البيت الأبيض صورة تظهر بايدن يتحدث إلى مدير السى أي أيه ويليام برنز مع صندوق خشى مغلق موضوع على الطاولة أمامهما. والآن،  تم عرض محتوى الصندوق فى متحف السى أي إيه داخل مقر الوكالة فى فرجينيا، وهذا المحتوى عبارة عن نموذج لمنزل جدرانه بيضاء مكون من خمس طوابق على الأقل وثلاث شرفات معتمة جزئيا.

 وأشار التقرير إلى أن متحف السى أي إيه مغلق أمام الجمهور، ويقتصر الدخول إليه على موظفي الوكالة وضيوفها فقط. وسمح السى أي إيه للصحفيين بالقيام بجولة فى المتحف، الذى تم تجديده مؤخرا تزامنا مع الذكرى 75 لتأسيس الوكالة، جزء من جهود أكبر لاستعراض تاريخها وإنجازاتها.

 وبالقرب من نموذج منزل الظواهرى، هناك سبعة نجوم تكرم موظفي السى أي إيه، والتي كانت من قبل جزءا من نصب تذكارى فى أفغانستان. وهناك معروضات أخرى تشمل رسوم من الفيلم المزيف الذى استخدم فى إطار عملية إنقاذ الدبلوماسيين الأمريكيين من إيران فى عام 1980، والتي جسدها فيلم بن أفليك "أرجو".

 

ترامب وحاكم فلوريدا.. صديقا الأمس خصمان محتملان فى سباق البيت الأبيض

قالت صحيفة واشنطن بوست إن الصداقة بين الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب  وحاكم ولاية فلوريدا الجمهورى رون ديسانتس قد تحولت إلى خصومة مع احتمال تنافسهما لنسل الترشيح الجمهورى فى سباق الانتخابات الرئاسية القادم فى 2024.

 وأشارت الصحيفة إلى أن ترامب كان قد وضع كامل قوته خلف رون ديسانتس عام 2018، وروج له فى سباق حملته لتولى منصب حاكم ولاية فلوريدا، ووصفه فى هذا الوقت بـ "صديقى العظيم"، و"الرجل القوى اللامع".

 لكن بعد أربع سنوات، لم يعلن ترامب بعد تأييده لسانتس وهو يسعى لفترة ثانية كحام للولاية، ومن غير المرجح أن يشارك فى الترويج له فى الحملة الانتخابية، بحسب ما قال مستشارون لترامب مطلعون على نوايا الرئيس السابق.

 وقال مستشار مقرب لترامب إن كلا الرجلين كانا يتحدثان بانتظام من قبل، لكن تلك الأيام قد ولت. ولم يتحدث ترامب وديسانتس معا منذ بداية الصيف، كما أن ديسانتس لم يطلب من ترامب المشاركة فى الحملة الانتخابية لصالحه.

 وباعتباره مرجحا للفوز بإعادة انتخابه كحاكم، يحاول ديسانتس، كما تقول الصحيفة، أن يؤكد نفوذه الوطنى، ويخاطب أنصار ترامب، ويقوم بجولة فى الولايات المتأرجحة ويشارك فى فعاليات لمرشحين جمهوريين آخرين يخوضون انتخابات نوفمبر، كما أنه ينأى بنفس بشكل واضح عن ترامب فى الخطابات التي يلقيها، وإن لم ينتقد الرئيس السابق صراحة.

 وعلى الرغم من أن أيا من ترامب أو ديسانتس لم يعلن ترشحه رسميا ، لكن ينظر إليهما على نطاق واسع دخل الحزب الجمهورى كمتنافسين محتملين للفوز بترشيح الحزب فى سباق الانتخابات الرئاسية عام 2024. ويعكس التناقض العام والتوترات خلف الكواليس كيف أصبح حاكم فلوريدا منافسا قويا لترامب، حتى على الرغم من ان الرئيس السابق يتوفق بشكل كبير عليه فى استطلاعات الرأي.

 

سى إن إن: الأوضاع ممتازة لعودة صعود الشعبويين فى أوروبا

قالت شبكة "سى إن إن" الأمريكية إن الظروف مواتية للغاية الآن لعودة صعود الشعبويين فى أوروبا، مشيرة إلى الأحداث فى إيطاليا والتوقعات الواسعة بأن تصبح جيورجيا ميلونى، المنتمية إلى اليمين المتطرف أول سيدة تتولى رئاسة الحكومة فى البلاد.

 وذكرت الشبكة أن انتصاره ميلونى المتوقع سيكون تاريخيا، ليس فقط لكونها امرأة، ولكن لأنها تقود حزبا ينتمى إلى اليمين أكثر من أي حركة سياسية رئيسية شهدتها إيطاليا منذ أيام حاكمها الفاشى السابق موسولينى.

  وسيكون برنامجها السياسى مألوفا لمن تابعوا خطاب اليمين المتطرف فى السنوات الأخيرة من حيث التشكيك صراحة فى حقوق الإجهاض والمثليين والمتحولين جنسيا، والسعى إلى وقف الهجرة، والتركيز على فكرة أن القيم التقليدية وأساليب الحياة تتعرض لهجوم  بسبب أشياء كثيرة.

 وذهبت الشبكة إلى القول بأنه لن يكون مفاجئا أن واحدة من أكبر أنصار ستيف بانون، الرجل الذى أنشأ بشكل كبير العقيدة السياسية للرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، والذى ينسب إليه ميلاد حركة اليمين المتطرف الأمريكي.

ويأتى انتصارها على خلفية انتصارات أخرى حققها اليمين المتطرف فى أوروبا. فعلى الرغم من أن مارين لوبان خسرت الانتخابات الرئاسية أمام الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، فإن أنصارها عبر القارة قد أثلجت صدروهم نسبة الأصوات الكبيرة التي حصلت عليها، والتي أدت إلى تغيير مركز السياسة الفرنسية بشكل كبير صوب اليمين.

 فى السويد، من المتوقع أن يلعب الديمقراطيون المعادون للهجرة دورا كبير فى الحكومة الجديدة بعدما حصلوا على ثان أكبر عدد من المقاعد فى الانتخابات العامة التي أجريت هذا الشهر. وهذا الحزب الذى أصبح رئيسيا الآن له جذروه فى النازية الجديدة.

 ويشعر اليمين المحافظ فى أوروبا بالتأكيد الآن أنه سيتمتعون بعودة بعد سنوات قليلة. وقال جونار بيك، عضو البرلمان الأوروبى الذى يمثل حزب البديل لألمانيا، المنتمى إلى اليمين المتطرف، إن شيئا ما يحدث بالتأكيد، من فرنسا إلى إيطاليا، القوى الأوروبية الكبرة، وحتى السويد، هناك شعور بان رفض العقيدة الأوروبية الفاشلة ينتشر بين المواطنين بشكل واضح.

 

الصحف البريطانية

32 ساعة عمل أسبوعيا.. مشروع قانون لتخفيض أسبوع العمل لـ4 أيام فى بريطانيا

قالت صحيفة "الإندبندنت" البريطانية إن عضو برلماني من حزب العمال قدم مشروع قانون برلماني من شأنه أن يخفض فعليًا أسبوع العمل لجميع الموظفين إلى أربعة أيام.

وقال بيتر دود إن العمال البريطانيين يعملون أطول ساعات عمل في أوروبا، وبموجب الخطط، سيتم تحديد أسبوع العمل الرسمي بـ 32 ساعة وأي عمل يتجاوز ذلك سيتعين على أصحاب العمل دفع أجره كساعات عمل إضافية بمعدل 1.5 مرة من معدل الأجر العادي للعامل.

تم تأمين الوقت البرلماني لمناقشة مشروع القانون في مجلس العموم في منتصف أكتوبر.

قال دود النائب العمالي: "إنني أقدم هذا التشريع لأننا تأخرنا كثيرًا في تطبيق أسبوع عمل أقصر"، وأضاف: "في المملكة المتحدة يقضي العمال بعضًا من أطول ساعات العمل في جميع أنحاء أوروبا بينما تظل الأجور والإنتاجية منخفضة بالمقارنة بالدول الأخرى."

وأوضح "في العديد من الأمثلة في جميع أنحاء العالم، تبين أن الأسبوع الذي يمتد لأربعة أيام بدون خسارة في الأجور يعزز الإنتاجية ورفاهية العمال."

من غير المرجح أن تدعم الحكومة التشريع، لكنها المرة الأولى التي يقدم فيها مشروع قانون لمدة أربعة أيام إلى البرلمان.

في عام 2012 ، قالت ليز تراس، رئيسة وزراء بريطانيا الآن، وكواسي كوارتنج، وزير الخزانة الآن ، إلى جانب زملائهما من أعضاء البرلمان من حزب المحافظين ، دومينيك راب ، وبريتي باتيل ، وكريس سكيدمور ، إن ساعات العمل في المملكة المتحدة كانت بالفعل قصيرة للغاية.

 

صحيفة: بريطانيا تخطط للمزيد من التخفيضات الضريبية رغم الجدل حول الميزانية

قالت صحيفة "ميل أون صنداى" البريطانية إن ليز تراس تخطط لمزيد من التخفيضات الضريبية حيث قالت رئيسة وزراء بريطانيا الجديدة إنها "غير نادمة" بعد أن أثارت الميزانية المصغرة التي أعلن عنها وزير المالية كواسى كوراتنج حالة من الذعر بين الأسواق وبين منتقديها.

ويقال إن إصلاحات ضريبة الدخل ، والمعاشات التقاعدية ، وإعانات الأطفال يتم إعدادها لمسئولي وزارة المالية بينما تحاول رئيسة الوزراء إطلاق العنان لـ "عقد من الديناميكية".

ودافعت تراس عن الميزانية ضد انتقادات التخفيضات الضريبية لأصحاب الدخول المرتفعة ، معلنة اليوم الأحد أنها تسعى وراء " دولة منخفضة الضرائب غنية بالفرص " ، على الرغم من رد الفعل العنيف الذي جاء أيضًا من بعض نوابها.

في إعلانه اللافت للنظر أمام مجلس العموم ، ألغى المستشار كواسي كوارتنج أعلى معدل ضرائب في أكبر حزمة من التخفيضات الضريبية من قبل الحكومة البريطانية لمدة نصف قرن.

وذكرت صحيفة "صنداي تليجراف" أن الميزانية الكاملة لعام 2023 قد تشهد استفادة 1.6 مليون مدخر من مراجعة مخصصات مدخرات التقاعد مدى الحياة والسنوية.

وأوضحت الصحيفة أنه يمكن لأصحاب الدخل المرتفع الذين يحصلون على 100000 جنيه إسترليني الاستفادة من بدل شخصي لضريبة الدخل الكامل ، مما يعني تخفيضًا ضريبيًا قدره 5000 جنيه إسترليني سنويًا. في حين أنه لا يمكن أيضًا فرض رسوم على أولئك الذين يحصلون على 50000 جنيه إسترليني للمطالبة بإعانة الأطفال وسط مخاوف من أن هذا يمنع العائلات من محاولة كسب المزيد من الأجور.

يُعتقد أن التغييرات في المعاشات التقاعدية التي تعني أن المدخرين الذين لديهم أكثر من مليون جنيه إسترليني في صناديق معاشاتهم التقاعدية مثل الأطباء وضباط الشرطة والممرضات ذوي الأجور المرتفعة سيبقون في العمل لفترة أطول إذا اضطروا إلى دفع أقل من ضريبة 55 في المائة في الوقت الحالي.

إذا زاد المعاش التقاعدي للطبيب بأكثر من 40 ألف جنيه إسترليني في السنة - وهو مبلغ يسمى البدل السنوي - فقد يؤدي ذلك إلى فرض ضريبة لمرة واحدة تصل إلى 45 في المائة على الزيادة.

وكلما طالت مدة عمل الطبيب لدى هيئة الخدمات الصحية وزاد راتبه ، زاد احتمال أن تؤدي الزيادة المتواضعة إلى حد ما في الراتب إلى زيادة معاشاتهم التقاعدية بأكثر من 40.000 جنيه إسترليني في عام واحد - مما يعني أن كبار الأطباء هم الأكثر احتمالاً أن يستفيدوا.

 

استعدادات باليابان لتنظيم جنازة شينزو آبى الثلاثاء وسط جدل

تستعد الحكومة اليابانية لتنظيم جنازة رسمية فخمة يوم الثلاثاء لرئيس الوزراء الياباني الأسبق، شينزو آبي والذى اغتيل شهر يوليو الماضى، وسط معارضة ضد الحفل الممول من دافعي الضرائب للزعيم الأطول خدمة في البلاد، لكنه من بين الأكثر إثارة للانقسام كذلك، وفقا لصحيفة "الإندبندنت" البريطانية.

وأعلنت الحكومة يوم الجمعة أنها ستقيم الجنازة الرسمية بتكلفة متوقعة تصل إلى 12 مليون دولار للجمهور بسبب الأمن الباهظ ورسوم الاستقبال لاستضافة شخصيات أجنبية.

وكان آبي رئيس الوزراء الأطول خدمة في البلاد وكان رئيس الحزب الليبرالي الديمقراطي الحاكم. اغتيل في 8 يوليو بينما كان يلقي خطاباً في الحملة الانتخابية.

وأوضحت الصحيفة أنه تم انتقاد خطط تنظيم جنازة لآبي من قبل الجمهور في الأشهر الأخيرة بسبب التكلفة المرتفعة للترتيبات التفصيلية التي يتعين إجراؤها.

وأشارت إلى أنه تم نقل رجل إلى المستشفى بعد أن أضرم النار في نفسه بالقرب من مكتب رئيس الوزراء لمعارضته جنازة آبي ، وفقًا لإذاعة NHK الإخبارية.

تقول صحيفة "الإندبندنت" إن المعارضة تأججت إلى حد كبير بالكشف عن الروابط التي تربط آبي وحزبه الديمقراطي الليبرالي بكنيسة التوحيد ، التي أصبحت معروفة على نطاق واسع بعد أن قُتل بالرصاص خلال الحملة الانتخابية في يوليو.

واتهم المشتبه به في إطلاق النار على آبي بالترويج للجماعة التي يصفها منتقدوها بأنها طائفة غالبا ما تنظم حفلات زفاف جماعية وتتبنى أساليب جمع أموال عدوانية.

وقالت الشرطة إن المشتبه به قال إن الكنيسة أفقرت عائلته.

 منذ ذلك الحين ، خلص تحقيق أجراه الحزب الليبرالي الديمقراطي إلى أن 179 من المشرعين البالغ عددهم 379 قد تفاعلوا مع الكنيسة.

وزاد ارتفاع تكلفة الجنازة ، التي تقدر الحكومة بنحو 1.65 مليار ين (11.5 مليون دولار) ، من الانتقادات في وقت يعاني فيه الكثيرون من ضائقة اقتصادية.










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة