تحدث محمود درويش مؤلف موسوعة رشيد، عن مرور 200 عام على فك رموز حجر رشيد، لافتًا إلى أن قصة اكتشافه تعود إلى الحملة الفرنسية.
وقال خلال الفيلم الوثائقى بمناسبة مرور 200 عام على فك رموز حجر رشيد، والذى عرضه برنامج "صباح الخير يا مصر"، المذاع على الفضائية المصرية، والقناة الأولى، تقديم الإعلاميين مصطفى كفافى وهدير أبو زيد، إنه حينما تم المقارنة بين قلعة الإسكندرية وقلعة رشيد، اتضح أن الاثنين تم إنجازهم فى عصر الملك رمسيس الثالث، وثبت أن قلعة فاروس بنيت فى عصر الانفتاح.
وواصل: "حينما عملنا حفائر فى قلعة رشيد عام 1985 عثرنا على 15 قطعة حجرية عليها كتابات فرعونية من الأسرة 26".
واحتفى برنامج "صباح الخير يا مصر"، المذاع على الفضائية المصرية، والقناة الأولى، تقديم الإعلامى مصطفى كفافى، بمرور 200 عام على فك رموز حجر رشيد، الذى كان بمثابة البوابة التى تعرف العالم من خلالها على الحضارة المصرية القديمة.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة