بث تليفزيون اليوم السابع تغطية خاصة قدمها أحمد العدل، استعرضت أهم الأخبارخلال الساعات الأخيرة، والتى تصدرها خبر توفير الحكومة لـ 900 ألف فرصة عمل جديدة.
وبدأت التغطية الخاصة بتناول خبر إعلان الحكومة استهدافها توفير نحو 900 ألف فرصة عمل جديدة بخطة التنمية الاقتصادية والاجتماعية للعام المالي 2022/2023 والمقدمة من وزيرة التخطيط الدكتورة هالة السعيد، ووافق عليها البرلمان بغرفتيه (النواب و الشيوخ)، ليرتفع عدد المشتغلين إلى نحو 29.3 ملیون فرد، ويستقر أعداد المتعطلين عند 2.3 مليون متعطل بنسبة 7.3% من جملة قوة العمل.
كما تستهدف الخطة رفع نسبة مساهمة الإناث من 16% إلى حوالى 25% خلال العام المالي الحالي من جملة المشتغلين لخفض الفروق النوعية في مُعدّلات البطالة.
وتشير خطة التنمية الاقتصادية والاجتماعية إلى استهداف خفض نسبة البطالة بين حملة المؤهلات الجامعية إلى نسبة المتعطلين, بمقدار ثمان نقاط مئوية لتصبح 36%، بالإضافة إلى مساعى تضييق الفجوة بين معدلات البطالة فى الحضَر مقارنة بالريف بحيث لا تتعدى خمس نقاط مئوية.
يأتي ذلك إلى جانب استهداف الحكومة في خطة التنمية و خفض نسبة البطالة بين الشباب في الفئة العمرية ما بين (15-29) بنحو خمس نقاط مئوية لتصبح في حدود 60%.
أما وزارة التضامن الاجتماعى فستبدأ في صرف المساعدات النقدية ضمن برنامج "تكافل وكرامة" للأسر المستفيدة عن شهر يناير الحالي اعتبارا من الأحد المقبل، وهم الأسر الأولى بالرعاية وكبار السن وذوى الاحتياجات الخاصة.
وقامت وزارة التضامن بتسليم الأسر كارت (ميزة) لصرف الدعم النقدى شهريا، وفقا لحالة كل أسرة بعد زيادة التمويل الخاص ببرنامج "تكافل وكرامة" إلى 25 مليار جنيه حاليا، وذلك بالتنسيق مع التحالف الوطنى للعمل الأهلي والتنموى، تنفيذا لتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي بدخول مليون أسرة جديدة من الاسر الأولى بالرعاية وكبار السن و ذوى الإعاقة ضمن برنامج تكافل وكرامة.
وتُنفذ وزارة التضامن الاجتماعى بقيادة الدكتورة نيفين القباج، وزيرة التضامن، برنامج "تكافل وكرامة" بهدف تقديم المساعدات النقدية للأسر الفقيرة والأكثر احتياجًا، وذلك عن طريق الاستهداف الموضوعي للأسر التي لديها مؤشرات اقتصادية واجتماعية منخفضة تحول دون إشباع احتياجاتها الأساسية وكفالة حقوق أطفالها الصحية والتعليمية، بالإضافة إلى مد شبكة الحماية لتشمل الفئات التى ليس لديها القدرة على العمل والإنتاج مثل كبار السن 65 عاما فأكثر أو من لديهم عجز كلى أو إعاقة.
وعن شركة تويتر فقد ذكرت أنه لا يوجد أى دليل على أن البيانات التى بِيعت فى الآونة الأخيرة عبر الإنترنت قد سُربت من خلال استغلال ثغرة أمنية فى أنظمة الشركة، مشيرة إلى أنه من المحتمل أن تكون البيانات عبارة عن مجموعة من البيانات المتاحة بالفعل للجمهور على الإنترنت من خلال مصادر مختلفة.
وأفاد موقع (تويتر) -في منشور على مُدونته، أوردته قناة "الحرة" الأمريكية اليوم الخميس- بأن 600 مليون من بيانات المستخدمين الأخرى لا يمكن ربطها بالحادثة التي تم الإبلاغ عنها سابقا، ولا بأية حادثة جديدة.
ويذكر أن شركة (تويتر) أعلنت -في وقت سابق- أن بيانات 5.4 مليون حساب تعرضت للاختراق؛ بسبب خلل اكتشفته أوائل العام الماضي، قبل أن تكشف عنه وتعمل على إصلاحه.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة