المونوريل.. طاقة استيعابية 43 ألف راكب فى الساعة وممرات آمنة للتنقل بين العربات

الإثنين، 16 يناير 2023 01:00 ص
المونوريل.. طاقة استيعابية 43 ألف راكب فى الساعة وممرات آمنة للتنقل بين العربات مشروع المونوريل
كتب سيد الخلفاوى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
تنفذ مصر خطين لقطار كهربائى أحادى الخط لنقل الأفراد، والمعروف باسم المونوريل ويتم تنفيذه بالقاهرة الكبرى، منهما خط مونوريل شرق النيل وهو مونوريل العاصمة الإدارية والآخر خط مونوريل غرب النيل وهو مونوريل السادس من أكتوبر.
 
وفى النقاط التالية أهم ما يميز قطار المونوريل.
 
ـ يعمل أتوماتيكياً - بدون سائق .
 
ـ تصنيع الهيكل الخارجى من الألمونيوم حتى يقل وزن القطار وتزيد سرعته.
 
ـ لأول مرة تركيب Screen Doors على الأرصفة أمام أبواب القطار للحفاظ على سلامة الركاب وتقليل الطاقة.
 
ـ نظام تكييف عالى السعة وممر آمن يسمح بانتقال الركاب بين العربات لمزيد من الراحة.
 
ـ  يضم كاميرات تليفزيونية مثبتة فى مقدمته للمراقبة المركزية للسكة.
 
ـ شاشات LCD لاستخدامها لتزويد الركاب بالمعلومات ويمكن استخدامها في الأنشطة التجارية.
 
ـ  يوجد أعلي الأبواب الجانبية شاشة لإعلام الركاب باسم المحطة النهائية قبل استقلالهم القطار.
 
ـ  يضم أماكن مخصصة لذوي الاحتياجات الخاصة لمساعدتهم فى عملية التنقل.
 
ـ العربات مزودة بخرائط أعلى أبواب الركوب من الداخل تبين المسار عن طريق لمبات مضيئة لمساعدة فاقدى السمع.
 
ـ  يتم تصنيع قطارات المونوريل لمصر من شركة ألستوم.
 
ـ أقل زمن تقاطر لنظام التشغيل يصل الى 90 ثانية .
 
ـ الطاقة الاستيعابية تصل لـ 43 ألف راكب ساعة فى الاتجاه.
 
ـ العربة الواحدة تحمل 125 راكبا.
 
ـ سيتم زيادة عربات القطار بشكل تدريجي مع زيادة الكثافة.
 
والمونوريل يجرى إدخاله فى مصر لأول مرة ويمثل نقلة وتحولاً كبيراً في وسائل المواصلات حيث يزيد من الاتصالية بين المدن والمناطق العمرانية، ويسّهل حركة المواطنين، ويقلل استخدام السيارات الخاصة وهذه النوعية من المواصلات تتسم بأنها وسائل نقل سريعة وعصرية وآمنة وصديقة للبيئة لنقل الركاب، وتوفر استهلاك الوقود، وتخفض معدلات التلوث البيئي.









مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة