وجه جاد وروح متحررة.. الريحاني "الضاحك الباكي" الراحل في عز نجاحه الفني

الأحد، 22 يناير 2023 01:00 ص
وجه جاد وروح متحررة.. الريحاني "الضاحك الباكي" الراحل في عز نجاحه الفني الريحاني
كتب فاطمة محفوظ

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
نجيب الريحاني أعجوبة فنية مدهشة عابرة للقرون ، وهناك من قال عنه فيلسوف الضحك ، ومنهم من قال الضاحكى الباكى.  عندما نسمع فيلم "لعبة الست" نتذكر  نجيب الريحاني صاحب الضحكة المليئة بالحزن، تتعجب في أمره، هل هو يضحك أم حزين؟ وعندما يمر اسمه نتذكر صورته وهو بيعدل طربوشه. 
 
هناك 5 نساء في حياة نجيب الريحانى، الأولى أبكته، كانت قصة غرام نجيب وصالحة قاصين، بدأت عام 1911 وانتهت 1913 عندما رأته أمام التياترو وبصحبته سيدة فرنسية ماسكة في دراعة، وكانت ده أكبر إهانة لصالحة فقامت بطرده من فرقتها، وغدرت به وانتهت علاقتها به، بس هو كان دايما بيقول وما الحب الا للحبيب الأوّلى.
 
 
الثانية كانت فرنسية واسمها ( لوسى دي فرناي)، كانت أجمل وأخلص فتاة عرفها نجيب ، وعرفها في أيام بؤسه بس للأسف بسرعه نجيب وقع في حب امراة تانية بعد علاقة دامت 3 سنين .
 
دينا لسكا الفتاه الست الثالثة في حياة نجيب والتي من أجلها ترك حبيبته الفرنسي، وفى النهاية هربت لسكا مع صديق لنجيب الريحانى.
 
وبعد فراقه عن حبيته دينا لسكا كان الريحانى بفرقته في "راس البر" في عام 1919 وهناك اتعرف على فتاة نمساوية اسمها «زالاتا»، وأحبها حب شديد وكانت المراة الرابعة في حياة الريحانى لم يستمر الحب اكثر من 3 سنين وانتهت قصة حب الريحانى مع " زالاتا".
 
واختامها مسك بديعه مصابنى ودى الست الخامسة في حياة الريحانى بدات القصة لما سافر الريحانى الى بيروت مع فرقته ، وهناك أدى مفتاح قلبه ليها وجابها معاه القاهرة.









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة