تغيرت مصر عدة مرات خلال آلاف السنين وقد تأسست مصر الحديثة كما نعرفها رسميًا في عام 1954، عندما انتهى الاحتلال البريطاني وفي مطلع القرن العشرين، واستمرت تطورات أخرى في جعل مصر وجهة جذابة للزوار والسائحين.
وبعد ثورة 1919، اعترفت الإمبراطورية البريطانية بالمملكة المصرية عام 1922، مع إبقائها تحت السيطرة البريطانية وفي نفس العام، تم اكتشاف مقبرة توت عنخ آمون، مما أدى إلى موجة جديدة من السياحة.
ولقد ألهم ظهور دراسات مصر القديمة، المعروفة باسم علم المصريات، الناس من مختلف أنحاء العالم منذ فترة طويلة لزيارة البلاد.
وظلت السياحة جزءًا كبيرًا من الاقتصاد المصري، على الرغم من تأثرها بشدة بجائحة فيروس كورونا وثورة يناير، وهنا نتوقف مع مجموعة من الصور التي أوردها موقع بيزنس إنسايدر لمصر أيام زمان وتحديدا فى عشرينيات القرن الماضى :
سائحتان أمام الأهرامات
الرجل والجمل مع الأهرامات
مصر الجديدة 1920
محطة سكة حديد الإسكندرية
منظر جوى للقاهرة 1922
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة