كيف تخطط إسرائيل لتسخير القانون الدولى للدفاع عن نفسها؟.. نقلا عن برلمانى

الإثنين، 30 أكتوبر 2023 12:00 م
كيف تخطط إسرائيل لتسخير القانون الدولى للدفاع عن نفسها؟.. نقلا عن برلمانى القانون الدولى وإسرائيل - برلمانى
كتب علاء رضوان

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

رصد موقع "برلماني"، المتخصص في الشأن التشريعى والنيابى، في تقرير له تحت عنوان "كيف تخطط إسرائيل لتسخير القانون الدولي للدفاع عن نفسها؟"، استعرض خلاله كيفية استغلال الكيان المحتل للقانون الدولى منذ تأسيس عصبة الأمم 1920 وكيفية التلاعب بالقانون لصالح المحتل، و3 عناصر تثبت أن جملة: "حق إسرائيل الدفاع عن نفسها" حق يراد به باطل، وأن للعدالة عوار.

24 يومًا وما زالت إسرائيل تواصل شن العمليات العسكرية بحق المدنيين في غزة، بحجة الرد على هجوم حركة المقاومة "حماس" في الـ7 من أكتوبر، وذلك بالقنابل وحصار القطاع، ومحاولاتها الفاشلة في جس النبض لشن هجوم برى واجتياح بالمخالفة لنصوص القانون الدولى، الذى أصبح سيئ السمعة خلال الأيام الماضية، فإسرائيل لم تعد تعترف بقوانين ولا مواثيق دولية، ما يؤكد معه أن القانون الدولى صُنع فقط لتحقيق أهداف سياسية وليست إنسانية، حيث لا يزال يساهم في عملية قمع الشعب الفلسطيني وتفتيته وتهجيره القسرى بلا هوادة.

خبراء الساسة يؤكدون أن القانون الدولي اقترن بإطار عمل أوسلو، وتم استغلاله واستخدامه وتسخيره لتحقيق معادلة "الأرض مقابل السلام" في ظل التستر على الاستعمار الإسرائيلي، ومصادرة الأراضي الفلسطينية وضمها للكيان المحتل، وقمع الشعب الفلسطيني، هذا وقد أغفل على وجه التحديد حق العودة لملايين الفلسطينيين المشتتين كلاجئين حول العالم، ووضع الأساس لإطار المعونة الدولية الذي لا يعمل إلا على ترسيخ الاحتلال الإسرائيلي في كل أنحاء أرض فلسطين وليس في الضفة الغربية فقط، وقطاع غزة كما كان في السابق.  

في التقرير التالى، نلقى الضوء على أزمة تسخير القانون الدولى الإنسانى لخدمة أهداف وأغراض الكيان المحتل، وضرورة أن تكون الأمم المتحدة  فى مواجهة الضمير الإنسانى والأخلاقي الدولى، فمنذ 100 عام وتحديدًا في 10 يناير 1920 تأسست عـُصبة الأمم بموجب "إتفاقية فرساي" على أثر الحرب العالمية الأولى، عقب ذلك أن أُنشئ المعهد الدولي للتعاون الفكري، وكان ذلك بهدف تجاوز المصالح الوطنية الضيقة، والأنانية التي أدت إلى اندلاع الحرب العالمية الأولى مع آمال المؤسسين على المُضي قدماً وبذل كل الجهد على التعاون بين الأطراف جميعاً لمنع وقوع مثل هذا الصراع مُجدداً وكانت تلك هي قناعة مُؤسسي العصبة، وإليكم التفاصيل كاملة:

كيف تخطط إسرائيل لتسخير القانون الدولي للدفاع عن نفسها؟.. منذ تأسيس عصبة الأمم 1920 وأمريكا تتلاعب بالقانون لصالح المحتل.. و3 عناصر تثبت أن جملة: "حق إسرائيل الدفاع عن نفسها" حق يراد به باطل.. وأن للعدالة عوار

 

,,
                                    برلمانى 

 







تسخير القانون الدولى

استغلال القانون الدولى

القانون الدولة سمعته سيئه

تسخير القانون لصالح إسرائيل

للعداله عوار

جرائم الحرب

حق الدفاع عن نفسها

حق يراد به باطل

الغزو البرى

الاجتياح البرى

مخاطر الاجتياح البرى

وقوع مجزرة في الاجتياح

غزة مقبرة الاحتلال

الإبادة الجماعيه

اليوم الـ 18

اختفاء قسرى

قصف غزه

انتهاك القانون الدولى

انتهاك اتفاقيات جنيف الأربع

مؤتمر القاهرة للسلام

نتائج مؤتمر القاهرة للسلام

مؤتمر القاهرة

بيان رئاسة الجمهورية

الخارجية الإسرائيلية

جرائم إسرائيل

المحكمة الجنائية الدولية

تقديم بلاغات ضد إسرائيل

جرائم حرب

محاكمة إسرائيل

حل الدولتين

تهجير قسرى

الرابط الإلكترونى للمحكمة الجنائية

توثيق جرائم الحرب

الإبادة الجماعية للفلسطينين

الأرض الفلسطينية المحتلة

مجلس الأمن

القانون الإنساني الدولي

القانون الدولى

التهجير القسرى

مصر

المملكة العربية السعودية

الأردن

تعريف التهجير القسرى

جريمة الاختفاء القسري

جريمة التهجير القسرى

حماية حقوق الإنسان

الاتفاقية الخاصة باللاجئين

الكيان الصهيوني المحتل

العدو الاسرائيلى

غزه

طوفان الأقصى

حركة حماس

الاحتلال الاسرائيلى

اليوم السابع

برلماني

مجلس النواب

أعضاء مجلس النواب

مجلس الشيوخ

جريمة حرب ضد الإنسانية

وسيلة للتطهير العرقي

الإبادة الجماعية

ميثاق الامم المتحدة

اتفاقيات جينف الأربع

والبروتوكولين الأضافيين

الاتفاقيات والمواثيق الدولية

حماية الأشخاص المدنيين

الحروب

الحرب على غزه

تدمير غزه

إسرائيل

فلسطين

حركه فتح

حركه حماس

المقاومة الفلسطينية

تصفيه العرق الفلسطيني

تصفيه العرق الغزاوى

اتفاقيه جينف

الجمعية العامة للأمم المتحدة

جامعة الدول العربية

اتفاقية كمبالا




مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة