>> المستشار محمود فوزي: نشكر القبائل على موقفها في مواجهة الإرهاب ودعم فلسطين
>>الشيخ عبد الله جهامة: لن نسمح بالمساس بأرض سيناء ونعلم بمخطط التهجير
>>وزيرة التضامن: مصر قدمت كل الدعم للشعب الفلسطينى
>>وزير الشباب والرياضة: نؤكد على موقفنا الثابت للتضامن مع الشعب الفلسطينى
>>ضياء رشوان: حل القضية الفلسطينية لا يكون إلا بتوحيد صف الأشقاء
>>مصطفى الفقى: الجميع أصبح يرى أن إسرائيل ترعى الإرهاب وموقف مصر ثابت تجاه فلسطين
>>أحمد عبد الجواد: ندعم موقف الدولة المصرية في دعم القضية الفلسطينية
>>عزيز العقاد: لابد من استغلال السوشيال ميديا لتوصيل الصوت للغرب بشأن الاحداث في غزة
>> إسراء راغب: مصر قدمت أروع النماذج في دعم القضية الفلسطينية
>>مؤتمر صوت غزة من القاهرة يكرم مسعفين وممثلي التحالف لدورهم في مساعدات غزة
عقدت مؤسسة مجلس القبائل والعائلات المصرية، مؤتمر موسع بعنوان "صوت غزة من القاهرة"، بحضور أحزاب حماة الوطن ومستقبل الوطن وتنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين وعدد من الأحزاب الأخرى، وبعض الوزراء والسياسيين والشخصيات العامة والإعلاميين ورؤساء التحرير وغيرهم من رموز المجتمع، وعدد من نواب وأعضاء تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين.
بدأ المؤتمر بتحية السلام الوطني، والوقوف دقيقة حدادا على أروح شهداء فلسطين، وذلك لدعم أشقائنا الفلسطينيين في غزة، وشارك في المؤتمر المئات من رؤساء وممثلي الأحزاب السياسية، رافعين أعلام مصر وفلسطين، مؤكدين على دعمهم للشعب الفلسطيني في مواجهة العدو المحتل، وكان من أبرز الحضور ضياء رشوان، رئيس الهيئة العامة للاستعلامات، والدكتور مصطفي الفقي، وحسين زين، رئيس الهيئة الوطنية للإعلام، والكاتبة الصحفية علا الشافعي، رئيس تحرير اليوم السابع، ونيفين القباج وزيرة التضامن الاجتماعي، والمستشار محمود فوزي، رئيس حملة المرشح الرئاسي عبد الفتاح السيسي، ومصطفي عمار، رئيس تحرير الوطن، والنائب تيسير مطر، والنائب أحمد أبو هشيمة، والنائب محمد الجارحي، وجيهان مديح، رئيس حزب مصر أكتوبر، ورضا صقر، رئيس حزب الاتحاد، وهشام عبد العزيز، رئيس حزب الإصلاح والنهضة، ، ومحمد إبراهيم منصور، رئيس حزب النور، ولفيف من رؤساء الأحزاب المصرية، وأعضاء البرلمان بغرفتيه.
وشهد المؤتمر عرض فيلمًا تسجيليًا عن الأوضاع في غزة، وما يقوم به الاحتلال الإسرائيلي من جرائم مستمرة ضد أبناءً الشعب الفلسطيني .
وقال الشيخ عبد الله جهامة رئيس جمعية مجاهدي سيناء، إننا نتحدث اليوم باسم مجلس القبائل المصرية، ونرحب بكل الحضور في مؤتمر نصرة غزة من القاهرة، ونؤكد أننا لن نتأخر عن دعم فلسطين منذ عام ١٩٤٨، وندين ما يحدث الآن من مواقف صعبة للغاية في غزة على يد الاحتلال الإسرائيلي من قتل الأطفال والنساء والشيوخ وتدمير المنازل
وأضاف أن الشعب المصري لم يتأخر أبدًا في دعم القضية الفلسطينية، مشددًا: "نحن نعلم مخطط التهجير الذي كانوا يسعون إليه في ١٩٤٨، والشعب المصري وقياداته لن يسمحوا بالمساس بأرض مصر"
ولفت إلى أن أبناء القبائل قدموا العديد من الجهود والمساعدات من قوافل ومساعدات، ومصر لن تتأخر عن دعم أبناء الشعب الفلسطيني وتقدم لهم كل الدعم والمساندة.
ووجه المستشار محمود فوزي رئيس حملة المرشح الرئاسي عبد الفتاح السيسي، الشكر لمجلس القبائل على دعوة الحملة لهذا المؤتمر الهام، كما وجه الشكر لكل الجهات المشاركة من الأحزاب والكيانات المختلفة.
وقال إن القبائل لها دور مقدر في مكافحة الإرهاب بسيناء، وقدمت تضحيات عديدة وتحملت الكثير، مضيفًا: " ولا يفوتني اليوم أن أشيد بدور القبائل الذي يعملون مع حياة كريمة والتحالف الوطني والهلال الأحمر المصري لتقديم أوجه الدعم لأبناء الشعب الفلسطيني، وتسهيل وصول المساعدات لمعبر رفح".
ولفت إلى أن القبائل تعمل جنبا إلى جنب مع الشباب الموجودين بمحيط معبر رفح، وقال: "عبر مرشحنا عبد الفتاح السيسي بشكل علني عن رفض تصفية القضية، وتهجير الفلسطينيين إلى سيناء ورفض حصار غزة والتضييق الأمني ولا مجال لتبرير ذلك".
وتابع: "شدد مرشحنا مرارا على ن الحل الوحيد المعتمد على إقامة سلام عادل، وأن هذا لا يحدث إلا بإقامة الدولة الفلسطينية، وكان أول من طالب بالوقف غير المشروط لإطلاق النيران، واستهداف أكثر من ١٠ آلاف نفس بريئة منها ٧٠٪ أطفال لا يمكن أن يؤدى لحلول، بل سيؤدي إلى العديد من المآسي والأزمات".
وأكد "منذ أيام أطلقت المرحلة الثانية لتعمير سيناء ومشروعات بأكثر من ٣٦٠ مليار في عدد من المجالات الزراعة والخدمات وارسلت بشكل مباشر من أمام معبر رفح رسائل السيادة والتنمية ولا يفوتني أن أشكر وسائل الإعلام والصحافة المحلية والأجنبية التى كانت حريصة نقل ما يحدث في معبر رفح طبقا لمجريات الأحداث.
من جانبها، وجهت الدكتورة نيفين القباج، وزيرة التضامن الاجتماعي، التحية إلى أرواح الشهداء الذين سقطوا جراء الاعتداء الغاشم على الشعب الفلسطيني، مؤكدة أن القضية الفلسطينية في مقدمة اهتمامات الدولة المصرية لأكثر من سبعة عقود.
وقالت القباج، إنه على مدار 35 يوما من حرائق وقنابل وقتل أرواح بريئة تظل غزة صامدة ومصر داعمة قيادة وحكومة وشعباً.
وتابعت: "القيادة السياسية تحمى الأرض والعرض، وما يحدث في قطاع غزة من جانب الاحتلال الإسرائيلي هو خرق صريح لكافة الأعراف والقوانين الدولية، وما تقوم به إسرائيل هو انتهاك صريح أيضا لاتفاقية جنيف، وتعتبر هذه المخالفات جرائم حرب".
وأكدت وزيرة التضامن الاجتماعي، أن قيام الكيان الإسرائيلي المحتل باستهدف الأبرياء وعربات الإسعاف والأطفال والبنيه التحتية هتك للقانون الدولى ومخالف لكل الأعراف، مشددة على أن إسرائيل لم تحترم القانون الدولى الإنسانى.
وتساءلت: ماهى القوانين التى تحكم النزاع في غزة؟، مطالبة الكيان الإسرائيلي باتباع قانون الحرب، ولفتت إلى أن مصر قدمت كافة أوجه الدعم لقطاع غزة، موجهة التحية خاصة للتحالف الوطني والتنموى والهلال الأحمر المصري ومؤسسة حياة كريمة وكل من قام وساهم في توصيل أكثر من 9 ملايين طن مساعدات إلى أهالي غزة.
وأشارت وزيرة التضامن، إلى أن مصر أصبحت مقرا لـ٢٧ دولة و١٦ منظمة دولية لتلقي وتقديم الدعم لأهالي غزة، كما أنه يتم العمل حاليا بالتنسيق مع وزارة الصحة والسكان بتجهيز مخازن لاستقبال المساعدات، ولفتت إلى أنه تم استقبال ١٠٣ طائرة من ١٦ دولة.
وقالت إن الهلال الأحمر المصري ساهم في رعاية ١١٣ مرافق للمصابين بتقديم الدعم النفسي لهم ، كما ساهم الهلال الأحمر في توصيل المعونات الي الشعب الفلسطيني مع نظيره في العديد من الدول الأخرى.
بدوره، قال الدكتور أشرف صبحي، وزير الشباب والرياضة: "إننا نعبر جميعا عن تضامننا وتعاوننا خلف راية الوطن وكلمته وخلف قيادتنا السياسية، وتوحدنا جميعا على قضية واحدة وهى التضامن مع الشعب الفلسطيني".
وقال إنه على مدار 35 يوما من حرائق وقنابل وقتل أرواح بريئة تظل غزة صامدة ومصر داعمة قيادة وحكومة وشعباً، العالم يتغير ويتحول ولكن كلمة مصر موجودة، وجميعنا نناشد بعضنا البعض نتسابق ونتكامل نحو رؤية هذا الوطن وقيادته السياسية.
وأوضح أن وزارة الشباب والرياضة قامت بتجهيز مقرات الوزارة بشمال سيناء لاستقبال أهالى مصابي غزة، وإطلاق مبادرة تبرع بالدم لأهالى غزة.
فيما، أكد الكاتب الصحفى ضياء رشوان، رئيس الهيئة العامة للاستعلامات، أن القضية الفلسطينية عادت رغما عن أو برضاء الجميع، وأصبحت أى حرب فى هذه المنطقة ستكون إقليمية عالمية أكثر شمولا، ومن هنا انتبه العالم من خطورة اشتعال المنطقة.
وأضاف ضياء رشوان، أن هناك خوفا كبيرا من انفجار المنطقة، والدولة المصرية لها دور كبير فى دعم القضية، وما بعد غزة ستعود القضية الفلسطينية ويتم حلها.
ولفت ضياء رشوان إلى أنه لا يوجد حل فى غزة ولا فى الضفة بدون صف فلسطينى، والبداية بتوحيد الصف الفلسطينى، مؤكدا أن القاهرة قامت بجهود هائلة فى دعم القضية، والمقاومة ظهرت بعد 40 سنة من القضية الفلسطينية، ولو لم تحل القضية بطريقة عادلة سنشهد شبابا مقاوما من الذين قتلت عائلاتهم.
وقال المفكر السياسي الدكتور مصطفى الفقى، إنه رصد تحليلا عشوائيا لاهتمامات الأسرة المصرية وكانت المفاجأة أن 98٪ من النتيجة أثبتت أن أولويات الأسرة المصرية هو الاهتمام بالقضية الفلسطينية، مؤكدا أن مصر الدولة العربية الوحيدة التي تعاملت بشرف وكرامة منذ اليوم الأول في القضية الفلسطينية.
وأضاف المفكر السياسي خلال كلمته بمؤتمر مؤسسة مجلس القبائل والعائلات المصرية والمنعقد تحت عنوان "صوت غزة من القاهرة"، وذلك لدعم أشقائنا الفلسطينيين في غزة: "نحن الدولة الوحيدة التى تتعامل بكل وضوح فيما يخص القضية الفلسطينية".
وشدد الفقي، على أن الجميع أصبح يري أن إسرائيل ترعى الإرهاب، وما قامت به خلالها الأيام الماضية من أعمال عنف وقتل لا تدل أبدا أننا نعيش في القرن الـ٢١، وهناك محاولة واضحه لتصفية القضية الفلسطينية على أراض عربية جديدة، ولم يكفيهم ما قاموا به سابقا.
وأشار الفقي إلى أن هذا الحدث يؤكد أن الشعب يقف خلف رئيسه الذي يتصرف بكل قوة في قضية حساسة، متابعا: "وأعتقد أن رصيد الرئيس السيسي زاد نتيجة لموقفه الشجاع والتصدى لمحاولة تصفية القضية الفلسطينية".
ولفت إلى أن رئيس أكبر دولة في العالم وهى أمريكا والتي من المفترض أنها كانت تقود السلام، ولكن رأينا رئيس هذه الدولة يتابع ويحضر مع مجلس الحرب الإسرائيلي عمليه قتل الشعب الفلسطيني، مؤكدا أن هؤلاء الجماعات انتزعت منهم الكرامة.
وأكد الفقى على أن موقف مصر واضح وداعم للشعب والقضية الفلسطينية، لافتا إلى أنه لأول مرة يلتفت العالم لوحشية الكيان الإسرائيلي ضد الشعب الفلسطيني، متابعا: "نحن لا نتصور حجم المآسي التي يعاني منها الشعب الفلسطيني إلا عندما نفكر ونتأملها".
وقال المفكر السياسي: "نحمد الله أن لدينا قيادة قوية لديها القدرة والكفاءة على مواجهة ما نمر به من اضطرابات وأزمات إقليمية، كما قيد الله لمصر جيشا قويا ركيزة يسمح لنا أن نجلس ونتحاور".
وأوضح أنه لا يوجد أمة دافعت عن اليهود مثلما دافعنا، ويوجد ١٢ معبدا يهوديا في مصر لم يعتدى عليها أحد لأننا دعاة سلام .
بينما، وجه أحمد عبد الجواد، نائب رئيس حزب مستقبل وطن، التحية لكل الأحزاب ومجلس القبائل العربية وكل الحضور في مؤتمر اليوم، قائلًا: " نشعر جميعا بالألم لمعاناة 2.5 مليون فلسطيني يعيشون في أزمة، وسط ازدواجية المعايير التي يقوم بها المجتمع الدولي تجاه غزة، والقطاع يعيش بدون إمدادات الحياة وسط صمت دولي فاضح".
وأضاف أن مصر بقيادة الرئيس السيسي تواصل اتصالاتها لوقف إطلاق النيران وتهدئة الأوضاع في غزة، ومحاولة لحل الأزمة القائمة، مشددًا على أن الأحداث الجارية تكشف عن العديد من التحديات التي تواجه مصر من بينها مخطط التهجير لأبناء الشعب الفلسطيني إلى سيناء.
وتابع أن ما يحدث في غزة والضفة الغربية من انتهاكات لا يمكن أن يستمر وهو ما أكدت عليه الدولة المصرية وتبعث رسالة تضامن اليوم لكل الشعب الفلسطيني، والرسالة الثانية هي تأييد الدولة المصرية في موقفها ورفض تصفية القضية الفلسطينية .
وقال عزيز العقاد، صانع محتوى، إنه يتوجه بالشكر للقائمين على مؤتمر صوت غزة من مصر، وذلك لأن الموتمرات الشعبية تؤكد على دعم القضية الفلسطينية، وذلك للتعبير على دعم الشعب الفلسطينى تجاه ما يحدث ضده من انتهاكات وجرائم من الكيان الصهيوني، لافتا إلى أن الجميع عليه دور فكل شخص لابد وأن يدعم بطريقته لو بكلمة لأن هذه الفترة تتطلب دعم الجميع مع فلسطين.
وأضاف "إننا ضد تصفية القضية الفلسطينية ورفض ما يحدث في غزة"، لافتا إلى أن الدولة تقوم بمجهودات كبيرة لتقديم العون والمساندة لدعم غزة من خلال الهلال الاحمر والتحالف الوطني وحياة كريمة في تقديم الإغاثات والمساعدات وعقد المؤتمرات الرسمية والحكومية لتوصيل الصوت للغرب وتوضيح الحقائق للجميع حول ما يحدث في غزة.
وتابع أنه لابد من استغلال قوة السوشيال ميديا في توضيح الحقيقة وكشف ما يحدث في غزة من عمليات وحشية من الاحتلال الاسرائيلي ، وهو ما نفعله الآن نحن كصناع محتوى لدعم القضية الفلسطينية.
من جانبها، قالت إسراء راغب، مهندسة وصانعة محتوى، إنها شاركت فى مؤتمر صوت غزة من القاهرة للتأكيد على الموقف الشعبى وموقف الدولة أن مصر لم تصمت تجاه ما يحدث فى غزة، مؤكدة أن هذا المؤتمر هو رسالة واضحة من الشعب المصرى على مساندة الأشقاء فى غزة، وذلك من خلال أروع النماذج فى دعم الشعب الفلسطينى.
وأضافت أن مصر تقوم بدور كبير فى تقديم المساعدات للشعب الفلسطينى حتى الآن قدمت مصر أكثر من ٦٥٠ شاحنة وحوالى ٧ آلاف طن مساعدات، بالإضافة إلى موقفها الثابت على إقامة الدولة الفلسطينية وإحلال السلام من خلال وقف إطلاق النار ووقف القصف المستمر من الاحتلال الإسرائيلى.
وتابعت أن صناع المحتوى عليهم دور كبير عبر كل وسائل التواصل الاجتماعى لكشف جرائم الاحتلال الإسرائيلى وتوضيح الصورة للجميع فى العالم من خلال الدعم المستمر لأبناء غزة وتوصيل الصورة الصحيحة عما يحدث فى غزة من جرائم ضد الأطفال والنساء والشيوخ وكل أبناء المجتمع ورصد كل هذه الجرائم وتوثيقها عبر فيديوهات على السوشيال ميديا.
وشهد مؤتمر مؤسسة مجلس القبائل والعائلات المصرية، تكريم عدد ممن قدموا دورا كبيرا في دخول واعداد المساعدات من معبر رفح.
وهم:
لؤي أحمد ممثل التحالف الوطني
محمد حسنى أحد المسعفين
سيد رضا السيد عبد القادر أحد المسعفين
بدر هشام عبد الباقي أحد سائقي الشاحنات
أحمد فتحى الديدامونى سائق
محمود عطا السيد الحسيني سائق
ومن أبطال الخدمات الطبية والإسعاف على عبد الحليم محمد على
خلال-مؤتمر-صوت-غزة-من-القاهرة
صوت-غزة-من-القاهرة
مؤتمر-القبائل-المصرية-لدعم-القضية-الفلسطينية
وزراء-وشخصيات-عامة-في-مؤتمر-صوت-غزة-من-القاهرة
أثناء-تكريم-بعض-المسعفين
أعضاء-التنسيقية-في-مؤتمر-صوت-غزة-من-القاهرة
المستشار-محمود-فوزى
المؤتمر
جانب-من-التكريم
جانب-من-المؤتمر
جانب-من-حضور-مؤتمر-صوت-غزة-من-القاهرة
حضور-موسع-في-مؤتمر-صوت-غزة-من-القاهرة
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة