حزب الحرية: الرئيس السيسى تصدى لمخطط تقسيم الدولة ولولاه لأصبحنا مهجرين.. فيديو

الخميس، 23 نوفمبر 2023 03:50 م
حزب الحرية: الرئيس السيسى تصدى لمخطط تقسيم الدولة ولولاه لأصبحنا مهجرين.. فيديو جانب من المؤتمر
القليوبية إبراهيم سالم

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
قال الدكتور محمد الفيومي رئيس لجنة الإسكان بمجلس النواب، ونائب رئيس حزب الحرية بالقليوبية، إن هناك مخطط لنفسك منطقة الشرق الأوسط لدويلات وكان من بين هذا المخطط تقسيم مصر لثلاث دويلات، وكان بدأوا بالفعل في تنفيذه وقت حكم جماعة الإخوان المحظورة إيمانا من دول الغرب بأن تلك الجماعة لا تهتم بمفهوم الوطن الواحد، لكن بقدوم الرئيس عبد الفتاح السيسي دكر هذا المخطط ووقف في وجه تلك الدول وحافظ علي كيان الدولة، موضحا أنه لولا الرئيس السيسي لكانت مصر عبارة عن جماعات متفرقة وأصبح الكثير من أبناء مصر مهجرين في دول العالم.
 
 
 جاء ذلك خلال مؤتمر حزب الحرية المصري، بنادي شباب طوخ بمدينة طوخ بمحافظة القليوبية، تحت عنوان "مسيرة ومسار"، بحضور النائب أحمد إدريس عضو مجلس النواب، والنائب أحمد مهني عضو مجلس النواب، والنائبة جيهان بيومي عضو مجلس النواب عن حزب الحرية، واللواء عبد الرحمن راشد أمين حزب الحرية بمحافظة القليوبية، مؤكدا أن دعم المرشح الرئاسي عبدالفتاح السيسي يأتي من أجل استكمال خطط التنمية والإنجازات والإصلاحات التي تمّت في جميع القطاعات على مدار السنوات الماضية، وما تتطلبّه المرحلة المقبلة من قيادة لها نظرة ورؤية ثاقبة من أجل مواصلة الإنجازات على الأصعدة كافة، والحد من الأخطار المحيطة بالبلاد داخليا وخارجيا.
 
وتابع "الفيومي"، أن أمانات حزب الحرية في جمهورية مصر العربية وخاصة أمانة القليوبية، والهيئة العليا لحزب الحرية المصري، مجتمعون على دعم المرشح عبد الفتاح السيسي في الانتخابات الرئاسية مطلع الشهر المقبل من خلال فعاليات حملة "مسيرة ومسار" التي أطلقها الحزب من أجل دعم استكمال التنمية والاستقرار، انطلاقاً من حرص الحزب على إعلاء مصلحة الوطن وتغليب المصلحة العامة.
 
 
IMG_٢٠٢٣١١٢٣_١٣٢٤٥٦_5
IMG_٢٠٢٣١١٢٣_١٣٢٤٥٦_5

الحضور بالمؤتمر
الحضور بالمؤتمر

المؤتمر
المؤتمر

جانب من المؤتمر
جانب من المؤتمر

خلال المؤتمر
خلال المؤتمر

مؤتمر حزب الحرية المصري
مؤتمر حزب الحرية المصري

 










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة