4 أبراج ممكن تعيش يومها من غير سوشيال ميديا.. بيحبوا يعيشوا الواقع

الثلاثاء، 28 نوفمبر 2023 01:00 م
4 أبراج ممكن تعيش يومها من غير سوشيال ميديا.. بيحبوا يعيشوا الواقع فتاة تتجاهل مواقع التواصل الإجتماعى
كتبت- نورا طارق

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أصبحت مواقع التواصل الإجتماعى مهمة ويتصفحها المتابعون بشخص بشكل يومى وذلك للتواصل مع الأصدقاء والأقارب أو لشراء أغراض معينة، وغيرها من الاحتياجات التي تدفع الشخص لفحص المواقع. ولكن توجد أبراج فلكية يمكنها أن تستغنى عن مواقع التواصل الإجتماعى وتتجنب فحصها يوماً كاملاً أو أكثر وهؤلاء نستعرضهم في هذا التقرير، وفقاً لما ذكره موقع " pinkvilla ".

 

أبراج ممكن تعيش يومها من غير سوشيال ميديا
 

برج الجدى
 

يحرص مولود برج الجدي على وضع أهدافه التي يسير وفقها دائماً، حتى يحقق المزيد من النجاحات والتفوق في حياته المهنية، ولذلك لديه استعداد أن يستغنى عن فحص مواقع التواصل الإجتماعى، لينتهى من الأعمال المطلوبة منه، كما يفضل قضاء الكثير من الوقت مع أحبائه حتى يخلق معه ذكريات جميلة يظل يتذكرها مع مرور الوقت.

ابراج تفضل الواقع عن السوشيال ميديا
ابراج تفضل الواقع عن السوشيال ميديا

برج السرطان
 

يعطى مولود برج السرطان الأولوية للترفيه على العمل ويفضل قضاء بعض الوقت بعيداً عن مواقع التواصل الإجتماعى، حتى يستمتع بوحدته وعيشه في الخيال لبعض الوقت، أو بممارسة هوايته المفضلة أو حتى بجلوسه مع أفراد عائلته الأمر الذى يفضله عن اكتشاف الشخص الذى أرسل له رسالة على أحد مواقع التواصل الإجتماعى.

الاستغناء عن مواقع التواصل الإجتماعى
الاستغناء عن مواقع التواصل الإجتماعى

 

برج العذراء
 

يميل مولود برج العذراء إلى النظام والبساطة في حياته المهنية والشخصية، ودائماً ما يفضل أن يتعامل مع الواقع بدلاً من الواقع الإفتراضى لذلك يفضل أن يلتقى بالأشخاص وجهاً بوجه ويتواصل معهم حتى يقوى علاقته بهم ويخلق معهم أجمل الذكريات .

التخلى عن مواقع التواصل الإجتماعى
التخلى عن مواقع التواصل الإجتماعى

 

برج الحوت
 

يميل مولود برج الحوت إلى العيش في الخيال لبعض الوقت الأمر الذى يدفعه للتخلص من الهواتف الذكية ووسائل التواصل الاجتماعي والجلوس مع أصدقائه وأقاربه، كما يفضل قضاء بعض الوقت في ممارسة هواياته الفنية.

 

 

 










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة