منذ إعلان الاحتلال الإسرائيلى الحرب على غزة ، وممارسته العنف ضد المدنيين، ضرب الأشقاء الفلسطينيون أروع الأمثلة فى السند والقوة، سواء فى مواساة الشقيق لشقيقه، أو الصبر على فراق أحبائهم، وقد يتحول المشهد لأكثر قسوة حين يحمل الطفل أخاه الذى استشهد لينتظر دوره فى تكفينه.
شهيد طفل
الأشقاء فى فلسطين سند ودعم
شكراً يا إسعاف
"شكراً يا اسعاف" الكلمة التي كان يرددها أحد الأطفال الفلسطينيين بعدما أنقذه المسعفون من تحت الأنقاض هو وأخوه، الذي ظل ممسكاً به ولم يتركه، ويردد عبارات الشكر لله ولمن أنقذهم.
طفل فلسطيني
ينتظر دور أخيه في التكفين
وهذا المشهد المؤلم لأخ حاملاً أخيه وينتظر دوره في التكفين، ودموع عينيه تملأ وجهه، الأمر الذي جعل الكثير من متابعي مواقع التواصل الاجتماعي وغيرها يشبهونه بأحد الأطفال الذي كان حاملاً لاخيه الميت في الحرب النووية على هيروشيما.
شهيد
طفل يحتضن أخته
غبار يملأ وجوه كل من في المكان، لتعبر عن ألم القصف، وأمل البقاء وتمسك أصحاب الأرض بها، هذا المشهد الذي كان عبرت عنه لقطة أخذت لأحد الأطفال الذي يحتضن شقيقته الصغيرة، وتداولها رواد مواقع التواصل الاجتماعي بعد ذلك وهما في حالة جيدة الأمر الذى أدخل السرور فى نفوس رواد "السوشيال ميديا" لاطمئنانهم على الطفلين.
طفل يحتضن اخته
الطفلين
طفل يلقن أخيه الشهادة
ومقطع الفيديو المعروف للطفل الذي كان يلقن شقيقه الشهادة، الأمر الذي جعل كل من شاهده يتعجب من قوة هذا الطفل الذي يعين أخيه في أشد اللحظات قسوة ووجعاً، وبعدها تداولت صورة لهما وهما في حالة جيدة بعد تعافي أخيه من الإصابات التى أصيب بها.
أطفال فلسطين
طفل يلقن اخيه الشهادة
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة