يواصل الإعلامى عمرو أديب، ترويج عددا من الأكاذيب، والتى يختلق من خلالها أزمات مختلفة، تضر بالشارع المصري.
وقال الإعلامى عمرو أديب فى كذبته الأولى: "لغاية النهاردة الناس بتشتكى من السكر، ليه؟. انت بتستورد سكر وبتضخ السكر الأزمة مستمرة ليه؟"، كما أشاع فى كذبة ثانية أن هناك "ندرة فى الدولار وسعره بيزيد".
وأشاع عمرو أديب ضمن تصريحاته كذبة ثالثة قال فيها: "فى ناس متحكمة فى الأسعار واحنا بنضطر نرضخ لها"، وقال أيضا: "هقول حاجة هتضايق ناس كتير، الشعب المصرى عمل مقاطعة ونجح فيها، المقاطعة نجحت، إنما للأسف الشركات الوطنية الأهلية اللى المصريين راحولها بدل المقاطعة شاى وأكل ومياه ذكية وإنتاجها ومستواها كان أقل، لما لقوا الناس فى حجرهم رفعوا عليهم الأسعار، سعر المنتج اللى مش مقاطع أغلى من المقاطع، وأتحدى حد يقولى لا".
وزعم أديب فى كذبة رابعة أنه لا أحد يشعر بأن هناك انتخابات رئاسية، وقال: "لا يشعر الناس فى مصر أن هناك انتخابات رئاسية"، بينما روج أيضا فى كذبة خامسة بانقطاع الكهرباء لمدة ثلاث ساعات وقال: "الكهرباء قطعوها 3 ساعات".
وتابع أديب فى إحدى تصريحاته كذبة خامسة: "أنا معرفش سلعة فى مصر سعرها نزل.. على الأقل لما يكون فى نزول للدولار يبقى فى ثبات.. أول ما الدولار يطلع الأسعار تغلى فى ساعة، لكن لما ينزل يقولك أنا على قديمه استنى، ويكون الدولار على تانى، هو سوق غير رشيد"، ويأتى ذلك بعد مبادرة لانخفاض الأسعار بمجلس الوزراء، أدت لخفض أسعار عدد من السلع.
وواصل أديب فى كذبة سادسة: "فى حد كان بيشترى وتوقف وبقى مبقاش عليها ضغط.. السعر بدأ ينزل".
كما زعم أديب فى كذبة سابعة أنه لا يوجد دول عربية على وفاق على القضية الفلسطينية: "احنا ليه كده، دا احنا عندنا قضية الحق، وهم عندهم قضية الظلم، دا احنا اللى محتاجين التعاون ونوقف جنب بعض، إنما احنا نفسى ألقى بلدين اتنين فى العالم العربى على وفاق فى القضية دي".
وقال عمرو أديب فى كذبة ثامنة: "الحقيقة فعلا فى مشكلة وتضخم وموضوع التعويم اللى هو تخفيض الجنيه المصرى مطروح على الترابيزة من شهور طويلة ودا اختيار دائما موجود وعليه خناقة وصندوق النقد أجل كذا مرة يقعد معاك عشان مبتعملش اللى عاوزه تفرغوا للمشكلة أكتر ما بتتفرغوا للى ورا المشكلة".
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة