أدانت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية، جريمة إعدام الشاب مثقال سليمان عبد الحليم ريان (27 عاما)، في قراوة بني حسان غرب سلفيت، برصاص مليشيات المستوطنين الإرهابية.
واعتبرت الوزارة - في بيان صحفى - الجريمة البشعة جزءا لا يتجزأ من مسلسل القتل الدموي الذي يمارسه الاحتلال بحق شعبنا، وتبادل للادوار بين قوات الاحتلال ومليشيات المستوطنين.
وحملت الحكومة الإسرائيلية المسؤولية الكاملة والمباشرة عن هذه الجريمة البشعة، وطالبت الجنائية الدولية بسرعة انجاز تحقيقاتها في جرائم الاحتلال، والمجتمع الدولي اعتبار مليشيات المستوطنين التي ترتكب الجرائم، منظمات إرهابية.