شهدت الحلقة 21 من مسلسل جعفر العمدة أحداثا غير متوقعة، حيث بدأت الحلقة بخروج "جعفر العمدة" محمد رمضان من الحبس بعد اتهامه بحيازة أكياس هيروين خلال عودته من لبنان إلى مصر.
واحتفلت عائلة العمدة وأهل منطقة السيدة زينب بخروجه، بالإضافة إلى حالة الرعب التى أصابت عائلة فتح الله، وطلبت "صفصف" هالة صدقى من "جعفر" الثأر لشقيقه "سيد" أحمد فهيم وابن خاله "نعيم" عصام السقا، لكن "جعفر" لم يفعل شيئا.
وفاجأ "جعفر" عائلته وطلب الصلح مع عائلة "فتح الله" ورحب "حمادة فتح الله" بذلك وتواصل مع ابنه "شوقى" منذر ريحانة لمقابلة "جعفر".
ورفض "شوقى" النزول لـ"جعفر" وطلب منه أن يصعد إليه وسط حالة من رعب "وداد" وطلب "جعفر" من "شوقى" معرفة مكان ابنه المخطوف منذ 19 سنة ورد عليه: "أنا أضمن منين إنك ما تعملش حركة غدر بعديها".
وقابل بلال شامة إيمان العاصى "دلال" زوجة "جعفر" وأخبرها أن ابن جعفر على قيد الحياة، وطلب منها 15 مليون جنيه لقتله والتخلص منه، وخلال زيارة "جعفر" لمنزل "سيف" أحمد داش تفاجأ بظهور "بلال شامة" مجدى بدر ليجرى نحوه وتنتهى الحلقة.