ترجع رياضة اليوجا التى يمارسها الكثير فى الوقت الحالى إلى أصول هندية، خاصة فى ظل إيجاد منحوتات فى الألفية الثالثة قبل الميلاد، تعبر عن مواقف تأملية مشابهة للمواقف التأملية فى اليوجا الحديثة التى تمارس الآن، وذلك فى منطقة وادى السِند بالهند.
فى القرن التاسع عشر اكتشف الأوروبيون والأمريكيون اليوجا لأول مرة، لكنهم كانوا أكثر حرصا على أفكار اليوجا الفلسفية، وقبل الخمسينيات من القرن الماضى لم تكن المدارس والجامعات الحكومية الغربية على دراية بممارسة اليوجا الجسدية.
وعندما بدأ الإنترنت فى النمو أواخر القرن العشرين كانت اليوجا من المواضيع الأكثر تواجد فى كل مكان، مما تتميز بها من أهمية للجسم والعقل معاً، كتمرين للعيش بسعادة وحيوية.
وزادت ممارسة اليوجا بشكل كبير فى جميع دول العالم، خاصة لفوائدها العديدة، وأبرزها:
حرق السعرات الحرارية.
إنقاص الوزن.
التخلّص من التوتر.
شد عضلات الجسم .
الحدّ من الاكتئاب.
حرق الدهون.
الوقاية من الإصابة بأمراض الأوعية الدموية.
تعزيز الدورة الدموية.
زيادة مرونة الجسم.
المساعدة على النوم دون قلق.
زيادة كفاءة عمليّة التنفّس.
وقاية الجسم من الإصابة بفقر الدم.
الحدّ من التهاب المفاصل.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة