وفى الموقف الدولى بوادى كركر، تجد هذا المكان يستقبل آلاف السودانيين يوميا فارين من جحيم الحرب فى البلد الشقيق، ليجدوا ملاذا آمنا فى بلدهم الثانى مصر، و"اليوم السابع" انتقل إلى وادى كركر، ليرصد رحلة الأشقاء السودانيين فى الفرار من الحرب وصولاً إلى بر الأمان فى مصر، والاستماع إلى قصصهم فى قطع كل هذه المسافات وصولاً إلى محافظة أسوان بوابة مصر الجنوبية.
وأكد المواطنون السودانيون، أن أشقائهم المصريين استقبلوهم أفضل استقبال والمسئولين فى المعابر الحدودية لم يقصروا فى الترحيب والسماح بدخول السودانيين والجنسيات المختلفة القادمة من السودان فى ظل الظروف الراهنة، موضحين أن المواطن السودانى شعر بالأمان لحظة دخوله الأراضى المصرية لأنه بلدهم الثانى، متمنين من الله أن يعود الاستقرار والهدوء إلى بلادهم السودان مرة أخرى حتى يتمكنوا من العودة إلى ديارهم وأرضهم.
مصر تفتح ذراعيها للأشقاء (1)
مصر تفتح ذراعيها للأشقاء (2)
مصر تفتح ذراعيها للأشقاء (3)
مصر تفتح ذراعيها للأشقاء (4)
مصر تفتح ذراعيها للأشقاء (5)
مصر تفتح ذراعيها للأشقاء (6)
مصر تفتح ذراعيها للأشقاء (7)
مصر تفتح ذراعيها للأشقاء (8)
مصر تفتح ذراعيها للأشقاء (9)
مصر تفتح ذراعيها للأشقاء (10)
مصر تفتح ذراعيها للأشقاء (11)
مصر تفتح ذراعيها للأشقاء (12)
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة