وذكرت الوزارة - في تحديثها الاستخباراتي اليومي بشأن الوضع في أوكرانيا عبر موقع "تويتر" للتواصل الاجتماعي- اليوم الثلاثاء، أن هذه الخطوة تأتي في سياق الخلاف الكبير بين وزارة الدفاع الروسية ومجموعة فاجنر .

وأفادت بأن "القيادة العسكرية الروسية تريد على الأرجح شركة عسكرية بديلة تمتلك سيطرة أكبر عليها"، لافتة إلى أنه مع ذلك، لا توجد شركة عسكرية عسكرية روسية أخرى معروفة تقترب حاليا من حجم فاجنر أو قوتها القتالية.

وأشارت وزارة الدفاع البريطانية إلى أن القيادة الروسية ربما تعتقد أن الخسائر الفادحة بين الشركات العسكرية الخاصة سوف يتحملها المجتمع الروسي بشكل أفضل مقارنة بالخسائر العسكرية العادية.