وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الفرنسية آن كلير لوجندر: "إن الضربات الروسية، التي تأتي بالتزامن مع احتفالات تأسيس مدينة كييف، استهدفت مرة أخرى أهدافا مدنية، في انتهاك صارخ للقانون الإنساني الدولي، وأودت بحياة ما لا يقل عن شخصين، وأصابت آخرين".


وأشارت المتحدثة إلى تصريحات وزيرة أوروبا والشؤون الخارجية الفرنسية كاثرين كولونا التي أكدت مرارا أن "هذه الأعمال تشكل جرائم حرب، ولا يمكن أن تمر دون عقاب"، مؤكدةً مواصلة فرنسا تقديم الدعم للمحاكم الأوكرانية والمحكمة الجنائية الدولية من أجل مكافحة الإفلات من العقاب على هذه الجرائم.


وأكدت فرنسا أنها ستواصل مساعدة أوكرانيا، على الصعيدين العسكري والانساني، على مجابهة هذه العمليات العسكرية.