يولد كل شخص بطريقة فريدة ومختلفة تمامًا عن الشخص الآخر، فنادرا ما تجد الجميع مميزين في شيء واحد، ولكن خلق الله لكل فرد ما يميزه، ولكن هناك مجموعات من الأفراد يمتلكون صفة واحدة ومتشابه، قد يكونون معروفين بذكائهم وحبهم للتعلم، وسعيهم للتفوق في للأمتحان، وقد يكون هؤلاء الأفراد مولودين في برج فلكي واحد ويمتلكون صفاته حبهم للأمتحانات وتميزهم الدراسي الذي يجعلهم يسحرون مدرسيهم، ويستعرض اليوم السابع تلك الأبراج الفلكية وفقاً لما نشره موقع "pinkvilla".
برج العقرب
في فترة دراستهم، دائما يسعى أصحاب برج العقرب إلى كسر القواعد وقد يجدون أنفسهم يدفعون الحدود عند اتخاذ خيارات كثيرة فى تعلم ودراسة شيء جديد، وعلى الرغم من أنهم قد يكونون مندفعين في تعلم أكثر من شيء في وقت واحد، لكن هذا يجعلهم دائما متفوقين ومميزين ومختلفين عن زملائهم في نفس أعمارهم، ويحظون بإعجاب على نطاق واسع باعتبارهم تلاميذ صغار لامعين، كما إنهم يميلون إلى يكونون رواد رائدين في مجالهم.
المذاكرة
برج السرطان
يمتلك أصحاب برج السرطان، الطموح، كما أنهم أشخاص يعيشون بعواطفهم، مما يعني أنهم قد يتبنوا مشاعر من حولهم ويشعرون كما لو أن أفعالهم تؤثر على الآخرين، كما أنهم يتمتعون بدرجة عالية من الإدراك والحساسية للحالة الذهنية للآخرين، مما قد يدفعهم إلى تكوين صداقات في طفولتهم مع تكوين روابط ذات مغزى لتحقيق النجاح في المستقبل، فهم أشخاص منذ يوم ولادتهم لا يفكرون سواء في بناء مستقبل ناجح، وهذا يتطلب منهم الانخراط في الدراسة والتعلم، إلى جانب أنهم كثيرا ما يأخذون وقتهم قبل الدخول للامتحانات للتأكيد على ما ذكروة وألموا به، ليأتون بأفضل النتائج.
طالب متفوق
برج الدلو
يشتهر مواليد برج الدلو بتعطشهم للمعرفة ومزاجهم الاستكشافي، مما يدفعهم للمشاركة في أنشطة لاختبار ذكائهم دائما، مثل الطالب المتميز، وأختبارات أوائل الطلبه، حيث إنهم يحبون فكرة البقاء منفتحين، والبحث الدائم لكونوا أنجح من من حولهم، هذا يجعلهم أطفال معجزة مدروسين والذين من المحتمل أن يتفوقوا في حياتهم ومستقبلهم، فهم يشعرون بالإهانة إذا حاول شخص ما التأثير على قراراته، فيجب أن يشعروا بالسيطرة الكاملة على اختيار حياتهم المهنية بدراستهم وقرائتهم الدائما.
طالب مجتهد
برج الحوت
هم أشخاص حالمون بالفطرة، يتمنون أن بيقوا طوال حياتهم يجلسون في فصل دراسي ويحلمون بالمستقبل المشرق الناجح، إنهم أفراد صريحون للغاية مثل كتاب مفتوح لأصدقائهم، وهم يتفوقون في عدد كبير من الأنشطة في المدرسة، سواء كان ذلك في الخطابة، أو كتابة المقالات، أو حتى لعب الشطرنج، فإن اهتماماتهم المتنوعة هي سبب صعوبة التمييز بين ما يقوله لهم عقلهم وقلبهم، وعلى الرغم من أنه يمكن أن يؤدي هذا الصراع الداخلي إلى ارتباك شديد، الا أنهم يسمعون لصوت المنطق وما تعلموه ودرسوا، وأتقنوه وجحوه فيه.