جولييلمو: حلمى تحقق باللعب فى صفوف توتنهام ومتحمس للبداية

تحدث جولييلمو فيكاريو حارس فريق توتنهام المنتقل حديثاً الى صفوف السبيرز من نادي إمبولي الإيطالي بعقد يستمر حتى عام 2028 وسيرتدي القميص رقم 13، وقال جولييلمو فيكاريو في تصريحات للموقع الرسمي للنادي: "نعم، أنا متحمس، إنه حلم بالنسبة لي أن أكون هنا، أحد أكبر الفرق في إنجلترا وفي الدوري الإنجليزي الممتاز. أود أن أبدأ بسرعة، للانضمام إلى زملائي في الفريق لأنه بالنسبة لي، من دواعي سروري أن أكون هنا".

عندما سُئل عن رد فعله عندما أُخبر بفرصة الانضمام إلينا، أوضح جولييلمو: "لم أصدق هذه الفرصة. أخبرت وكيل أعمالي أنه خياري الأول، أريد أن أذهب إلى الدوري الإنجليزي الممتاز ونادٍ كبير مثل توتنهام. بالنسبة لي ، إنه مثير للغاية.

وأضاف جولييلمو: "أريد أن أتعلم الكثير من الأشياء لأن ثقافة كرة القدم في إيطاليا مختلفة جدًا. أحتاج إلى التكيف بسرعة مع زملائي في الفريق ، وأسلوب اللعب ، والعديد من الاختلافات بين كرة القدم الإيطالية (والدوري الممتاز). المشجعون مذهلون أيضًا ، الضجيج عندما تلعب بشكل جيد. أنا أحب هذه العقلية ".

وعن المدرب الجديد لفريق توتنهام قال الحارس الجديد: "لقد تحدثت معه ، وأخبرني أن الحارس مهم للغاية بعقلية هجومية". "يريد السيطرة على المباراة. أنا أحب هذه العقلية. ستكون فرصة كبيرة بالنسبة لي ".

وعن آماله في الموسم الجديد ، أضاف: "أعتقد أننا بحاجة إلى القتال كثيرًا. علينا أن نأخذ الأفضل للنادي. لا أريد وضع أهداف محددة ، لأنه يتعين علينا التركيز يومًا بعد يوم. إذا عملنا كثيرًا ، واتبعنا المدرب ، أعتقد أنه يمكننا تحقيق الكثير من الأهداف. نحن فريق كبير من اللاعبين الكبار. بالنسبة لي ، الفريق مذهل ".

يمثل وصول جولييلمو الخطوة التالية في الرحلة التي بدأت في الدرجة الرابعة من كرة القدم الإيطالية، عندما كان شابًا يشق طريقه في اللعبة في فونتانافريددا وفينيسيا، واكتسب خبرات كبيرة في كرة القدم في سن 18. 19. قادته تلك الرحلة إلى الدوري الإيطالي مع إمبولي ، المنتخب الإيطالي والآن مغامرة جديدة في توتنهام.

قال جولييلمو: "أردت فقط أن ألعب كرة القدم ، لا أفكر في ما يمكن أن يكون في السنوات المقبلة". "أعتقد أن أفضل شيء هو التركيز على الحاضر ، ما يمكنك فعله الآن ، وليس ما ستفعله . أركز على الحاضر وأعيش حياتي وتجربتي وكرة القدم. انها تمطر بغزارة. أنا أحب أن أتدرب. الآن ، هذا هو حلمي. أريد أن أعيش حلمي الآن ".