أعلن أعضاء بمجلس النواب عن حزب مستقبل وطن، دعمهم المطلق وتأييدهم الكامل لبيان حزب مستقبل وطن لترشح الرئيس عبدالفتاح السيسي للانتخابات الرئاسية المقبلة، لمواصلة الإنجازات وتحقيق تطلعات الشعب المصري، والوصول إلي الجمهورية الجديدة.
وأعلن النائب إيهاب الطماوى وكيل لجنة الشئون الدستورية والتشريعية بمجلس النواب، عن تأييده لبيان حزب مستقبل وطن لترشح الرئيس عبدالفتاح السيسي للانتخابات الرئاسية المقبلة.
وقال "الطماوى" :" ندعم ترشح الرئيس السيسى في الانتخابات الرئاسية القادمة لتحقيق تطلعات الشعب المصري ومواصلة مسيرة العطاء التي بدأها".
فيما أعلنت النائب هند رشاد أمين سر لجنة الإعلام والثقافة والآثار بمجلس النواب عن تأييدها لبيان حزب مستقبل وطن لترشح الرئيس عبد الفتاح السيسي للانتخابات الرئاسية المقبلة.
وقالت "رشاد": "ندعم ترشح الرئيس السيسى لاستكمال مسيرة الإنجازات التي بدأتها مصر"، مشيرة إلى أن الإنجازات التي حققها الرئيس السيسى في جميع جوانب حياة المصريين كثيرة وواضحة.
وبدروه أعلن النائب هشام الحصري رئيس لجنة الزراعة بمجلس النواب، عن تأييده لبيان حزب مستقبل وطن لترشح الرئيس عبدالفتاح السيسي للانتخابات الرئاسية المقبلة.
وقال الحصري في بيان: "ندعم ترشح الرئيس السيسى لانتخابات الرئاسة لاستقرار مصر".
فيما أكد النائب طارق رضوان رئيس لجنة حقوق الإنسان بمجلس النواب، عضو حزب مستقبل وطن، أن قرار دعم الحزب لترشح الرئيس عبد الفتاح السيسى فى انتخابات الرئاسة، جاء بعد جلسات كثيرة حدثت في أروقة الحزب واستكمالا للرؤية التي انتهجها الحزب لدعم مرشح رئاسى خلال الفترتين الماضيتين في انتخابات 2014 و2018.
وأضاف رئيس لجنة حقوق الإنسان بمجلس النواب ، أن هذا التأييد يأتى انطلاقا من إيمان الحزب بحجم الإنجازات والتحديات وقيادة الدفة بطريقة منتظمة حتى خلال الصعوبات التى واجهتها مصر من تحديات سياسية وأمنية واقتصادية، حيث استطاع خلالها الرئيس السيسي ترسيخ قناعات الحزب وأعضاءه بشخصيته كونه مرشحا للحزب خلال الانتخابات القادمة 2024.
يشار إلى أن حزب مستقبل وطن، أعلن في بيان رسمي له تأييده ودعمه لترشح الرئيس عبدالفتاح السيسي للانتخابات الرئاسية المقبلة.
وجاء نص البيان: انطلاقًا من الحفاظ على الانجازات التي تحققت في مصر على مدار 10 سنوات سابقة فى جمیع قطاعات الدولة بشكل عام، والتي قادھا الرئیس عبد الفتاح السیسي منذ تولیه المسئولیة في ظروف صعبة وتحدیات عظیمة لم تتعرض لھا الدولة المصریة في تاریخھا المعاصر، فنجحت مصر تحت قیادته وبتكاتف الشعب ورجال القوات المسلحة والشرطة في القضاء على الإرھاب وتحقیق الأمن والاستقرار، وذلك جنبًا إلى جنب مع تعزیز مسار التنمیة الشاملة في جمیع المجالات سیاسیًا، واقتصادیًا، واجتماعیًا، ودولیًا وعلى رأسھا إعادة مصر إلى مكانتھا الطبیعیة أمام العالم.
واستكمالاً لمسیرة التنمیة والبناء التي یقودھا الرئیس السيسي، وما قطعته مصر في طریقھا نحو الجمھوریة الجدیدة وتوفیر حیاة كریمة للمصریین مع الحفاظ على المقدرات الوطنیة، ودعم تماسك المجتمع المصري بمختلف طوائفه مستنداً إلي برنامج إصلاحي شامل لتثبیت أركان الدولة وإعادة بناء مؤسساتھا الوطنیة وإحداث نھضة تنمویة كبري من خلال أطلاق استراتیجیة التنمیة المستدامة (مصر 2030) والتي شملت عدة محاور أساسیة علي رأسھا التعلیم والصحة والطاقة والعدالة الاجتماعیة وكفاءة المؤسسات الحكومیة والتنمیة الاقتصادیة والتنمیة العمرانیة والسیاسة الداخلیة والخارجیة والأمن القومي.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة