يعود تاريخ الطائفة السريانية إلى نهاية القرن الثالث وبداية القرن الرابع بزيارة واحداً من أباء الكنيسة مار أفرام السريانى إلى الأنبا بيشوى للتعرف على النسكية الرهبانية، وشهد على هذه الزيارة وجود شجرة مارأفرام السريانى حاليا في دير السريان.
وذكر الأب فيليب عيسى في تصريحات خاصة لليوم السابع أن قانون الأحوال الشخصية للأقباط سيصدر قريبا وأكد على مشاركتهم وإبداء رأيهم فى القانون مقدما الجهات المعنية المختصة التي ساعدتهم على المشاركة، ومؤكدا على أنه قانون دقيق جدا وحرص على مراعاة كل احتياجاتهم فهم يختلفوا بالطقوس والعادات والتقاليد واللغة مع بعض الكنائس ويتشابهوا بشكل كبير مع الكنيسة الأرثوذكسية.
وتابع أن الكنيسة السريانية تشارك فى كل مبادرات المجتمع ولديهم علاقة جيدة مع كل سكان المنطقة فى جميع المناسبات الخاصة بالأعياد وشهر رمضان، ولديهم علاقات قوية مع وزارة التضامن.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة