عرض فيلم "ستموت فى العشرين" بنادى السينما الأفريقية.. الليلة

السبت، 02 سبتمبر 2023 06:35 م
عرض فيلم "ستموت فى العشرين" بنادى السينما الأفريقية.. الليلة بوستر فيلم ستموت فى العشرين
كتبت بسنت جميل

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تستضيف قاعة سينما الهناجر - بساحة دار الأوبرا المصرية - التابعة لقطاع صندوق التنمية الثقافية، "نادى السينما الأفريقية"، فى السابعة مساء اليوم السبت 2 سبتمبر.

يعرض هذا الشهر الفيلم السودانى "ستموت فى العشرين" إخراج "أمجد أبو العلا"، وتدور أحداث الفيلم حول طفل يتنبأ له بأنه سيموت فى العشرين من عمره ما يجعل الأبوين يمران بظروف وأفكار صعبة ويحاولان السيطرة عليه، ترى ماذا يحدث عندما يصل هذا الطفل إلى سن العشرين.

الفيلم حصل على العديد من الجوائز فى مهرجانات برلين والجونة، وحاز على جائزة المهرجان (أسد المستقبل) لأفضل عمل أول، كما عرض في الدورة الثالثة لمهرجان الجونة السينمائي، وحصل على جائزة نجمة الجونة الذهبية لمسابقة الأفلام الروائية الطويلة، وحصل على جائزة التانيت الذهبي في مهرجان أيام قرطاج السينمائية نوفمبر 2019.

بدأ تصوير الفيلم في سبتمبر 2018 بولاية الجزيرة جنوب مدينة الخرطوم، وقال مخرج الفيلم إن العمل عليه قد استغرق 3 سنوات، وحين بدأ التصوير تزامن ذلك مع اندلاع الثورة في السودان، فتوقف صناع الفيلم للمشاركة فيها، ثم استأنفوا العمل.

وسبق وعرض نادى السينما الافريقية، فيلم "الوداع يا بونابرت" عام 1985 دارت أحداثه حول احتلال قوات (نابليون) الإسكندرية عام 1798، ولجوء الخباز (سليم) وزوجته وأولاده الثلاثة "بكر، على، يحيى" إلى القاهرة هربًا من الحملة، وتصل الحملة إلى القاهرة ويُهزم المماليك، فيضطر (على) إلى العمل مع الفرنسيين ويتعلم لغتهم، ويؤمن بالحوار معهم، أما (بكر) فيؤمن بضرورة العمل في المقاومة والمواجهة بالسلاح، بينما تنشأ علاقة صداقة بين (يحيى) وأحد الضباط الفرنسيين المهتمين بالعلوم، فيساعد "يحيى" معرفة على الأساليب العلمية التي أتت بها الحملة وينقلها إلى حركة المقاومة، إلي أن تفشل الحملة الفرنسية علي مصر.

الفيلم من بطولة محسن محيى الدين وميشيل بيكولي ومحسنة توفيق وهدي سلطان وباتريس شيرو وجميل راتب وصلاح ذو الفقار وتحية كاريوكا، تأليف وإخراج يوسف شاهين.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة