يتمتع النجم العالمى بن أفليك بشعبية كبيرة، لكن يبدو أن زوجته النجمة العالمية جينيفر لوبيز تضغط عليه للظهور فى كل حملة دعائية، ففى حين أن المشاهير عادة ما يستمتعون بتصدر عناوين الأخبار من وقت لآخر، إلا أن زوج جينيفر لوبيز يتجنب الشهرة والظهور دائمًا، وفى اعترافاته الأخيرة قال إنها "سلبت خصوصيته".
واعترف الممثل الأمريكى المدرج تحت قائمة المشاهير فئة "A": "أنا لم أخلق لأكون مشهوراً.. أنا لا أحب ذلك"، وأكد الممثل البالغ من العمر 53 عامًا، أنه استمتع ببعض الامتيازات كونه أحد المشاهير، ومع ذلك، فإن هذه المزايا "التافهة" مثل تخطى الطوابير فى "ديزنى لاند" والتهرب من مخالفات السرعة، لا تحمل قيمة كبيرة لزوج جنيفر جارنر السابق.
بن أفليك وجينيفر لوبيز
وقبل أن يختتم اعترافه لاحظ بن أفليك أن السبب الوحيد الذى جعله يقبل المشاريع هو رغبته فى ترك بصمته على الجمهور من خلال مهاراته فى التمثيل.
وقال المصدر: "إن جميع منشورات أفليك ولوبيز على وسائل التواصل الاجتماعى أصبحت بالفعل فى المقدمة.. الآن استخدام زواجها ولحظاتها الخاصة للترويج لألبومها يخدم علاقتها".
يأتى هذا فيما يشار إلى أن جينيفر لوبيز وبن أفليك، احتفلا بالعام الجديد فى وجهة العطلات المفضلة لدى المشاهير وهى سانت بارتس، وبدا الزوجان متوترين أثناء تسوقهما داخل محل المجوهرات حيث ظهر جينيفر، 54 عامًا، وزوجها بن أفليك، 51 عامًا، أثناء نقاشهما وظهرا الثنائى وكأنهما يتشاجران، أثناء تفقدهما مجوهرات بولجارى باهظة الثمن معًا.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة