وقع الاختيار على الممثلة الشابة ميلي ألكوك بطلة مسلسل House of the Dragon، لتلعب الشخصية الخارقة Supergirl، في فيلم من إنتاج شركة DC، وإخراج المخرجان جيمس جان وبيتر سافران.
وتغلبت على بطلة فيلم CODA الممثلة إيميليا جونز، لعبت ألكوك دور الأميرة الشابة راينيرا تارجارين في الموسم الأول من المسلسل المشتق من سلسلة Game of Thrones الذي يعرض على شبكة HBO.
بالرغم من تأكيد ألكوك من قبل أنها لن تقدم شخصيات خيالية بعد الأميرة راينيرا، حيث صرحت ألكوك لصحيفة Herald Sun: "أنا لن أقدم أي أدوار خيالية، وأنا الان في انتظار الدور المناسب، ولست في عجلة لـ تقديم عدد كبير من الأدوار المتتالية".
قال جان: "في سلسلتنا نرى الفرق بين سوبرمان الذي تم إرساله إلى الأرض وتربيته على يد أبوين محبين منذ أن كان رضيعًا، مقابل الفتاة الخارقة التي نشأت على صخرة، وهي شريحة من كريبتون وشاهدت كل من حولها يموتون ويقتلون بطرق مروعة خلال أول 14 عامًا من حياتها، ثم جاءت إلى الأرض عندما كانت فتاة صغيرة، إنها أكثر المتشددين، وليست الفتاة الخارقة التي اعتدنا على رؤيتها".
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة