خبيرة ملكية تتوقع لقاء قريب يجمع الملك تشارلز بالأمير هارى وطفليه آرتشى وليليبت

الثلاثاء، 20 فبراير 2024 11:30 ص
خبيرة ملكية تتوقع لقاء قريب يجمع الملك تشارلز بالأمير هارى وطفليه آرتشى وليليبت الملك تشارلز وهارى وأسرته
كتب إيهاب محمد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

يؤكد أحد الخبراء الملكيين أن الأمير هارى دوق ساسكس، 39 عامًا، من المرجح أن يصطحب الأميرة ليليبيت، عامين، والأمير آرتشي، 4 أعوام، لمقابلة الملك تشارلز في إنجلترا، بعدما تم الكشف عن تشخيص إصابة الملك بالسرطان - فى وقت سابق من هذا الشهر - وذلك بعد سفر دوق ساسكس إلى المملكة المتحدة لـ"لم شمله" مع والده، وفقا لموقع "نيويورك بوست".

الآن، تعتقد خبيرة الدعاية لين كارات، أن الأزمة الصحية للملك تشارلز دفعت الأمير هارى إلى إطلاق نداء تنبيه حول ما هو مهم في حياته، وقالت كارات لصحيفة The Mirror: "منذ تشخيص إصابة الملك تشارلز بالسرطان واندفاع هارى السريع لرؤيته، أعتقد أن هارى أدرك مدى أهمية الأسرة بالنسبة له، وأظن أنه سيرغب في إحضار أطفاله، ليليبيت وآرتشي، إلى المملكة المتحدة لزيارة جدهم".

الملك تشارلز وهارى واسرته
الملك تشارلز وهارى وأسرته

ولدت ليليبت في الولايات المتحدة ولم تقابل جدها إلا في مناسبة واحدة، فيما تكهن أحد خبراء العلاقات العامة بأن هارى يمكن أن يعود إلى منزله مع أطفاله وسط المشاكل الصحية التي يعاني منها والده، حيث يعيش هاري وزوجته ميجان ماركل حاليًا في مونتيسيتو بولاية كاليفورنيا مع أطفالهما.

وتابعت كارات: "كانت الاجتماعات مع الملك متفرقة، وليس لديهم علاقة مع جدهم لأمهم، لذلك أظن أن هارى يرغب فى تنمية علاقته مع الملك تشارلز"، وقالت: "الآن أصبح الأطفال أكبر قليلاً، وأنا متأكدة من أن آرتشى وليليبت سيقومان بزيارات متكررة إلى المملكة المتحدة".

وأضافت: "هناك أيضًا أمل في أن يؤدي مرض والدهما إلى التقريب بين هارى والأمير ويليام فى المستقبل والسماح لآرتشي وليليبت بالتقرب من أبناء العمومة جورج وشارلوت ولويس، لكن هذا سيستغرق وقتا"، يأتى هذا فيما كان هناك الكثير من التوتر بين هارى وشقيقه ويليام، 41 عامًا، وبقية أفراد العائلة المالكة منذ تنحي هاري وميغان عن منصبهما كعضوين بارزين في العائلة الملكية وانتقلا إلى أمريكا الشمالية.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة