ميلانيا تشعل خلافا حادا بين بايدن وترامب.. اعرف التفاصيل

الخميس، 29 فبراير 2024 04:36 م
ميلانيا تشعل خلافا حادا بين بايدن وترامب.. اعرف التفاصيل ترامب وميلانيا
كتبت : نهال أبو السعود

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

هاجم الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، جو بايدن على وسائل التواصل الاجتماعي بسبب تصريحاته الأخيرة التي أشارت إلى أنه نسي اسم زوجته.

وقال ترامب في مقطع فيديو مشيرا إلى بايدن: "اليسار الراديكالي والديمقراطيون يفعلون ذلك مرة أخرى .. أنهم يختلقون قصصا عني باستمرار لأن مرشحهم في حالة سيئة عقليا وجسديا.. أنه أسوأ رئيس في تاريخ بلادنا".

ثم انتقد ترامب وهو المرشح الأوفر حظا للفوز بترشيح الجمهوريين في السباق للبيت الأبيض، تعليقات بايدن الأخيرة لشبكة إن بي سي حيث كان يرد على سؤال حول كونه أكبر رئيس في تاريخ الولايات المتحدة وهو ما يمثل مشكلة بالنسبة له ولحملته.

وقال بايدن البالغ 81 عاما خلال المقابلة: "عليك أن تلقي نظرة على الرجل الآخر، فهو في نفس عمري تقريبا، لكنه لا يستطيع تذكر اسم زوجته .. ثم قال إن ما يهم حقًا هو كم عمر أفكارك".

وأشارت صحيفة ذا هيل الامريكية إلى أنه من المرجح أن تعليقات بايدن تشير إلى لحظة خلال خطاب ترامب في مؤتمر العمل السياسي المحافظ (CPAC)، حيث أشار إلى مرسيدس شلاب، زوجة رئيس CPAC مات شلاب، أثناء حديثه عن زوجته ميلانيا ترامب، واقترح البعض على وسائل التواصل الاجتماعي والنقاد أنه خلط بين شلاب وميلانيا.

وقال ترامب إن الإشارة إلى شلاب "لا علاقة لها" بزوجته، وأضاف: "لقد شارك في برنامج حصل على تقييم سيئ للغاية الليلة الماضية، وتحدث عن دونالد ترامب وزوجته وادعى اني لا أعرف اسم زوجتي.. لقد كان يشير إلى حقيقة أننا في CPAC، نلقي خطابًا امام حشد كبير.. وهو أكبر جمهور حظي به منذ سنوات، وأعتقد أنه ربما على الإطلاق".

وتابع ترامب: " أدليت ببيان مفاده أن ميلانيا كانت تحظى بشعبية كبيرة لأنه عندما ذكرت اسمها، اندهش الجمهور. ثم نظرت إلى الشخصين، الرجل والزوجة، مات ومرسيدس شلاب. فقلت: رائع، لقد أحبوا السيدة الأولى حقًا. لذلك تم فهم هذا على أنه حقيقة أنني اعتقدت أن مرسيدس هي السيدة الأولى ... لا علاقة لها بذلك هؤلاء الناس غير صادقين حقا. وتابع:  "لديهم مرشح فظيع ورئيس فظيع".










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة