قدم "تليفزيون اليوم السابع"، بثا مباشرا بعنوان "أسرار الكنافة البلدي من الليثي بالزقازيق.. 50 سنة في المهنة وجده كان بيأكل أشهر الفنانين"، ذلك من مدينة الزقازيق، مع أحفاد أحد صناعي الكنافة البلدي.
وقال مصطفي الليثي، إن جده بدأ هذا المهنة كان لها زبائن من مشاهير، حيث كان يقوم بناء الفرن كل عام ناحية القنطرة بجوار منزل عبد الحليم حافظ، وهي عبارة بناء من الطوب وعليه صينية من النحاس ويتم تزويدها بالخشب كمصدر للوقود، لافتا إلى أن الصينية مازالت موجودة و يعملون عليها كل عام.
و أشار إلي أن من أسرار الكنافة البلدي التي يقومون بعملها أن تكون العجينة صايمة بحسب وصفه، بمعني أن تكون المياه مظبوطة لتسهيل عملها.
وأكد أن الكنافة البلدي مازالت مطلوبة، وهي لها أكثر من طريقة طهي، والأكثر انتشارا هي نشويها بالسمن البلدي وأكلها، يمكن عمل منها صينية بالمكسرات.
.jpg "أسرار الكنافة البلدى من الليثى (2)")
أسرار الكنافة البلدى من الليثى (2)
.jpg "أسرار الكنافة البلدى من الليثى (3)")
أسرار الكنافة البلدى من الليثى (3)
.jpg "أسرار الكنافة البلدى من الليثى (4)")
أسرار الكنافة البلدى من الليثى (4)
.jpg "أسرار الكنافة البلدى من الليثى (5)")
أسرار الكنافة البلدى من الليثى (5)
.jpg "أسرار الكنافة البلدى من الليثى (1)")
أسرار الكنافة البلدى من الليثى (1)
