ترامب يدافع عن كيت ميدلتون بعد أزمة الصورة.. ويؤكد: تمر بوقت عصيب

الأربعاء، 20 مارس 2024 12:49 م
ترامب يدافع عن كيت ميدلتون بعد أزمة الصورة.. ويؤكد: تمر بوقت عصيب ترامب وكيت ميدلتون
كتبت : نهال أبو السعود

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

دافع الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب عن كيت ميدلتون أميرة ويلز وسط الدراما التي تسببت بها صورة محسنة رقميا تراجعت عنها، قائلا: "الجميع يقومون بمعالجة صورهم".

وقال ترامب في مقابلة يوم الثلاثاء ردا على سؤال حول إصدار كيت ميدلتون اعتذارا الأسبوع الماضي بعد سحب الصورة التي من المفترض أنها تظهرها للمرة الأولى منذ خضوعها لعملية جراحية في البطن في يناير: "لا ينبغي أن يكون هذا مشكلة كبيرة".

وجاء اعتذار أميرة ويلز بعد أن سحبت وكالة أسوشيتد برس ووكالات أنباء أخرى الصورة بعد وقت قصير من نشرها، قائلة إنه "يبدو أن المصدر قد تلاعب بالصورة"، وقالت ميدلتون البالغة من العمر 42 عاما في بيان أصدره قصر كينجستون: "مثل العديد من المصورين الهواة أقوم أحيانا بتجارب التحرير وتعديل الصور".

وقال ترامب خلال مقابلته مع أحد وسائل الإعلام البريطانية ساخرا: "الجميع أطباء يتدخلون في ما لا يعنيهم .. إنك تنظر إلى هؤلاء الممثلين السينمائيين، وترى ممثلا سينمائيا، وتقابلهم، وتقول: هل هذا هو نفس الشخص الذي في الصورة؟".

وتابع: "ونظرت إلى ذلك في الواقع، وكان علاجًا بسيطًا للغاية. لا أفهم لماذا يمكن أن يكون هناك مثل هذا الجدل والعواء حول ذلك".

من جانبه لم يكشف قصر كنسينجتون في لندن إلى أي مدى تم تغيير الصورة التي أظهرت كيت وهي تبتسم مع أطفال الأمير ويليام الثلاثة الصغار.

أدى نشر الصورة التي تم سحبها منذ ذلك الحين، بالإضافة إلى غياب كيت ميدلتون المستمر عن الظهور العام ومقطع الفيديو المحبب الذي ظهر هذا الأسبوع يظهرها والأمير ويليام يخرجان من متجر مزرعة بالقرب من منزلهما في وندسور، إلى ظهور نظريات مؤامرة على مواقع التواصل الاجتماعي. وسائل الإعلام عن مكان وجودها.

وكان قصر كنسينجتون قال في يناير الماضي، إن كيت "من غير المرجح أن تعود إلى واجباتها العامة" إلا بعد عيد الفصح بعد الإجراء الطبي المخطط له.

ووصفها ترامب بأنها "فترة عصيبة" بالنسبة لأميرة ويلز، قائلا: "إنهم يلاحقونها حقا".










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة