التليفزيون هذا المساء: شريف مدكور لـ ع المسرح: بيتقال عليا مذيع ستات مصر

الأحد، 31 مارس 2024 03:00 ص
التليفزيون هذا المساء: شريف مدكور لـ ع المسرح: بيتقال عليا مذيع ستات مصر شريف مدكور
كتب محمد شرقاوى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناولت برامج التليفزيون مساء السبت، العديد من القضايا والموضوعات المهمة، التى تشغل بال المواطن المصرى والرأى العام.

شريف مدكور لـ ع المسرح: بيتقال عليا مذيع ستات مصر وده تاج على راسى

أكد الإعلامى شريف مدكور، أن أكبر رابط بينه وبين برنامجه الجمهور، لأنه قاعدلى كل يوم الساعة 4 عشان يتفرج عليا، وبيتقال عليا مذيع ستات مصر واتريقوا عليا بس أنا مزعلتش وده تاج على راسى، وأمهات وجدات مصر بيثقوا فيا ثقة عمياء ويارب أكون أد الثقة دى والأطفال ايضا يثقون في".
وأضاف شريف مدكور، خلال حواره ببرنامج "ع المسرح"، مع الإعلامية منى عبد الوهاب، على قناة الحياة، عندما أوجه نصيحة للأطفال فى البرنامج ألاقى تانى يوم الأمهات على الفيس باعتالى فيديوهات للأطفال وهما بيطبقوا اللى بقوله وده بيفرحنى".
وأكد شريف مدكور، "وقوفى قدام الكاميرا كان تحول كبير فى حياتى وكنت خايف، وعملى مذيع بالقنوات المتخصصة كان نقطة تحول أيضا وبرنامجى كان يصرف على القطاع، وشعور جميل لما أروح القناة وحد يقولى انت اللى شايل القناة وده مسئولية بترعبنى".

المفتي بقناة الناس: خلق العفو كان سمة أساسية فى فتح مكة
قال الدكتور شوقي علام مفتي الديار المصرية، إن دين الإسلام حث على كل الخلق الحسن، بما فيه الصفح والعفو والتسامح، وكظم الغيظ، لافتا إلى أن سيدنا النبى محمد صلى الله عليه وسلم، هو القدوة الحسنة، ولذلك اصطفاه الله.
وأوضح مفتي الديار المصرية، خلال حلقة برنامج "حديث المفتي"، المذاع على فضائية "الناس"، اليوم السبت: "سيدنا النبى كان لا يغضب لنفسه، والسيدة عائشة كانت تقول كان لا ينتقم لنفسه إلا أن تنتهك حرمة الله فكان ينتقم بها".
وأضاف: "وعند فتح مكة، قال لهم اذهبوا وأنتم الطلقاء، لقد كان خلق العفو ملازما له، ولو كان أحدا غيره لانتقم منهم، فالغضب والانتقام شهوة والصيام يكبح هذه الشهوات، وسيدنا النبي نصحنا بأن نتخلق بالعفو والصفح أثناء الصيام".

تحرص قناة الناس على تقديم محتوى متنوع فى شهر رمضان، حيث شملت خارطة البرامج المذاعة عبر الشاشة خلال الـ30 يومًا 28 برنامجًا متنوعًا ما بين الدعوة والفتوى وتفسير القرآن وشرح السُّنّة والنقاش العلمى والتلاوة ونقل الشعائر من المساجد الكبرى من داخل مصر وخارجها.


طارق علام يكشف عن سر نجاح برنامج "كلام من ذهب"
كشف الإعلامي طارق علام، لأول مرة عن رسائل ربانية خاصة تصل إليه قبل وقوع الحادثة، حيث علم بوفاة والدته قبلها بساعات وجاء له تفاصيل الوفاة، وتكرر معه الأمر في وفاة شقيقته الكبرى، لافتًا إلى أن هذه الرسائل تأتي له في اختيار حالات بنفسها في تصوير برنامج كلام من دهب.
وأكد الإعلامي طارق علام في برنامج  (كلم ربنا مع أحمد الخطيب) على الراديو 90.90، أنه يتيم منذ الصغر وأنه يشعر أن ربنا دائمًا ما يريه المستقبل، لافتًا إلى أنه من أصعب اللحظات التي مرت بحياته، وكلم فيها ربنا، قال الإعلامي طارق علام، إنه لا ينسى اللحظات الصعبة التي مرت عليه مرتين بنفس السيناريو، المرة الأولي بعد وفاة والدته، والمرة الثانية بعد وفاة شقيقته.
وأضاف علام أنه دائم الكلام مع الله، وأن الكلام مع الله ومراعاة الله في عمله، كانت سبب نجاحه بشكل كبير في برنامجه التليفزيوني الشهير "كلام من دهب"، موضحًا أن معظم الفائزين بالبرنامج كانوا من البسطاء ومن يستحقون الجائزة عن جدارة.
وتابع قائلاً: الإنسان محتاج يتكلم مع ربنا في كل أموره.. ويراعي ربنا في كل شئونه، ويكون لربنا نصيب من كل حاجة في حياة الإنسان.
وأشاد الإعلامي طارق علام ببرنامج (كلم ربنا مع أحمد الخطيب) على الراديو 90.90، وقال إنه يحتوي على فكرة فلسفية عميقة، ويكشف عمق العلاقة بين الانسان من خلال رصد المواقف الصعبة التي مر بها الانسان ولجأ فيها إلى الله وكلمه وناجاه.

مصطفى حسنى: اشعر دائما أنك فى نعمة كبيرة لتصل للرضا ولو طال البلاء
قال الداعية مصطفى حسنى، إن "الرضا حال يتكون فى القلب من مجموعة عقائد وأفكار تدور فى رأس الإنسان أثناء الأزمة، فهى حال داخلى وده شغل القلب، متابعا، هقولك على معنى إذا حققته ستصل للرضا ولو طال البلاء وهو مارس الإمتنان بشقيه وهو الإحساس أنك فى نعمة كبيرة".
وأضاف مصطفى حسنى خلال تقديم برنامج "بصير" المذاع على قناة الناس الفضائية، أن الشق الأول من ممارسة الأمتنان تخيل الأسوأ فى حياتك، والثانى تذكر تاريخك مع ربنا وفضله عليك، ويده كريمة، فانظر ماذا قدم لك يوم أن خلقك وحتى اليوم.
تابع مصطفى حسنى، ربنا بيصبر علينا ويكرمنا ويرزقنا، وعلمهالنا فى سورة الضحى يوم ما اشتد البلاء على النبى فربنا قال له:" أَلَمْ يَجِدْكَ يَتِيمًا فَآوَى (٦) وَوَجَدَكَ ضَالا فَهَدَى (٧) وَوَجَدَكَ عَائِلا فَأَغْنَى"، فيعلمنا الله فى سياق هذه الآية ان نعلم أن الله وقف بجانبى من صغرى وكل مر سيمر والفرج فى يده، وتذكر تاريخك مع الله ليخفف عنك ألم البلاء ويوصلك إلى الرضا وانتقل فى رجلتك من الشتات إلى اليقين".










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة