رئيس "قوى النواب": القاهرة الإخبارية فرضت تواجدها الإعلامى وسط كبريات القنوات

الخميس، 30 مايو 2024 02:01 م
رئيس "قوى النواب": القاهرة الإخبارية فرضت تواجدها الإعلامى وسط كبريات القنوات النائب عادل عبد الفضيل رئيس لجنة القوى العاملة بمجلس النواب
كتبت آية دعبس

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

هنأ النائب عادل عبد الفضيل، رئيس لجنة القوي العاملة بمجلس النواب، رئيس النقابة العامة للعاملين بالمالية والضرائب والجمارك، الشركة المتحدة وقناة القاهرة الإخبارية على فوزها بجائزة التميز الإعلامي العربي لعام 2024، والكاتب الصحفي والإعلامي أحمد الطاهري رئيس قطاع القنوات الإخبارية، الذي تسلم الجائزة خلال فعاليات اجتماعات وزراء الإعلام العرب، التي اقيمت بالمنامة في البحرين.

وقال النائب "عبد الفضيل"، إن قناة القاهرة الإخبارية استطاعت في أقل من عامين، أن تضع لنفسها مكانًا خاصًا بين جميع القنوات الإخبارية، ليس فقط على مستوى الشرق الأوسط، إنما أهلتها الإمكانات الكبيرة التي وفرتها لها الشركة المُتحدة للخدمات الإعلامية، لأن تكون مصدرًا عالميًا لما يحدث بالشرق الأوسط، ولعل في نقلها للأحداث الأخيرة في غزة والأراضي المُحتلة الفلسطينية، دليل واضح على ذلك.

وأشار رئيس لجنة القوي العاملة بمجلس النواب، إلي أن "القاهرة الإخبارية" استطاعت أن تحمل راية الإعلام المصري، وأن تكون منبرا ومنارة إخبارية مصرية تلعب دورا كبيرا في إبراز الجهود المصرية، منذ بدء العدوان الإسرائيلي على غزة في 7 أكتوبر الماضي، حيث كانت تنقل الأحداث الحقيقية أولا بأول، فهي قناة تنقل بعيون وعقل السياسة المصرية، من خلال نخبة قوية ومحترفة من أبرز الإعلاميين والمراسلين الذين تم تدريبهم وإعدادهم وفقًا لأحدث النظم في العالم.

ونوه "عبد الفضيل" إلي أن "القاهرة الإخبارية" استطاعت أن تفرض تواجدها الإعلامي وسط كبريات القنوات العربية والدولية، وأصبحت مصدرًا موثوقًا ينقل عنها الجميع، واعتمدت الدقة والمصداقية والموضوعية وأعلى درجات المهنية.

واختتم رئيس لجنة القوى العاملة بمجلس النواب تهنئته لـ"القاهرة الإخبارية" بقوله، إنها منذ انطلاق القناة وهي تحمل شعار المصداقية والمهنية في نقل الحقيقة للمشاهد المصري والعربي، ما جعلها في صدارة المنصات والقنوات العربية الإخبارية، بل ونافست القنوات العالمية في نقل الأحداث المختلفة لحظة بلحظة، وكان آخرها التغطية المستمرة على مدار الساعة عن أحداث غزة الأخيرة.










مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة