بعد الهجوم الغربى على قصواء الخلالى.. عمرو الفقى: الإعلام لن يسكت عن مذابح الاحتلال فى غزة.. وأحمد الطاهرى: إعلام إسرائيل أبعد ما يكون عن المهنية.. والإعلامية ترد: اعتبروا خطابنا ظالما لعدم انتصاره للاحتلال

الخميس، 06 يونيو 2024 07:01 م
بعد الهجوم الغربى على قصواء الخلالى.. عمرو الفقى: الإعلام لن يسكت عن مذابح الاحتلال فى غزة.. وأحمد الطاهرى: إعلام إسرائيل أبعد ما يكون عن المهنية.. والإعلامية ترد: اعتبروا خطابنا ظالما لعدم انتصاره للاحتلال قصواء الخلالى وعمرو الفقى الرئيس التنفيذى والعضو المنتدب للشركة المتحدة وأحمد الطاهرى
كتب على الكشوطى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

عمرو الفقي بعد الهجوم على قصواء الخلالي: الإعلام لن يسكت عن المذابح في غزة

علق عمرو الفقى الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب للشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، على الهجوم الذي طال الإعلامية قصواء الخلالي بسبب كشفها الحقائق في غزة ورفح، حيث قال لــ اليوم السابع، إن ذلك الهجوم ليس بجديد خاصة على المراكز العالمية التي تكيل الأمور بمكيالين.

وكان موقع Memri لأبحاث إعلام الشرق الأوسط وهو معهد أمريكي ، قد نشر تقريراً هاجم الإعلامية قصواء الخلالي واتهمها بالتحريض علي العنف والكراهية ، وذلك رداً علي تغطيتها لتطورات العدوان الإسرائيلي الوحشي علي المدنيين في قطاع غزة.

وأشار الفقي إلى أن الإعلامي بني آدم من لحم ودم ولا يوجد إنسان يقبل ما يحدث من مذابح ومجازر في غزة، خاصة بعدما تسببت في فقد حولي 35 ألف شهيد 90 بالمائة منهم من المدنيين والعزل والأطفال والنساء.

وأكمل الفقي أن العالم كله شهد مظاهرات والشعوب تتضامن مع غزة وتندد بما تقوم به إسرائيل في غزة، وبالتالي الاعلامين جزء من الشعوب والأعلام والإعلامين عمرهم ما "هيسكتوا" أمام المذابح التي تحد في غزة.

واختتم عمرو الفقى الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب للشركة المتحدة للخدمات الإعلامية تصريحاته قائلا: أليس ما يحدث في فلسطين هو امتهان لأبسط قواعد الإنسانية، أين حق الإنسان في العلاج والسكن والصحة؟ أين حقوق الإنسان والمجتمع الدولى مما يحدث اتجاه الأشقاء في غزة، من قتل وتشريد ودمار شامل ومهاجمة المستشفيات ودور العبادة حتى المنظمات الأممية لم تسلم من الاعتداءات وهو ما يؤكد ازدواجية المعايير.

أحمد الطاهري بعد الهجوم على قصواء الخلالي: الإعلام الإسرائيلي أبعد ما يكون عن المهنية

ومن جانبه علق الكاتب الصحفي والإعلامي أحمد الطاهري، رئيس قطاع القنوات الإخبارية بالشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، على الهجوم الذي طال الإعلامية قصواء الخلالي بسبب كشفها الحقائق في غزة ورفح، قائلا لـ اليوم السابع، إن الصحافة والإعلام الإسرائيلي يعكس سياقا من التطرف يعيش فيه المجتمع الإسرائيلي بشكل عام، وهذا التطرف مترجم على الأرض في أكبر جريمة إنسانية شهدها العصر الحديث، وهو التطرف الذي يترجم يوميا في مقالات وحلقات تلفزيونية وخطاب إعلامي تحريضي.

وأضاف الكاتب الصحفي والإعلامي أحمد الطاهري، رئيس قطاع القنوات الإخبارية بالشركة المتحدة للخدمات الإعلامية أن الإعلام الإسرائيلي ليس أهلا للتحدث عن المهنية، فهو أبعد ما يكون عن هذا الأمر، والقاهرة الإخبارية أو الإعلام المصري الذي يهاجمه الإعلام الإسرائيلي، المتابع الجيد له سيدرك أن الإعلام المصري مصدر معلوماتهم الأساسي في هذه الحرب، ويعتمدون عليه لأن معلوماتنا صادقة وغير مضللة ولذلك يعتمدون علي المعلومات التي يقدمها الاعلام المصري.

وكان موقع Memri لأبحاث الشرق الأوسط وهو معهد أمريكي ، قد نشر تقريراً هاجم الإعلامية قصواء الخلالي واتهمها بالتحريض علي العنف والكراهية ، وذلك رداً علي تغطيتها لتطورات العدوان الإسرائيلي الوحشي علي المدنيين في قطاع غزة.

قصواء الخلالي ردا على تقرير غربي مسيء: اعتبروا خطابنا ظالما لعدم انتصاره لإسرائيل في سحق الفلسطينيين

فيما علقت الإعلامية قصواء الخلالي على مقال "ريتشارد إبستين" أحد رموز اللوبي الصهيوني داخل الولايات المتحدة الأمريكية، والذى هاجمهما بسبب دعمها للقضية الفلسطينية، قائلة: "ريتشارد معروف بعدائيته للقضية الفلسطينية، وبكونه واحدا من أبرز كوادر اللوبي الصهيوني وجماعات الضغط على القرار السياسي الأمريكي".

وأضافت قصواء الخلالى على صفحتها الشخصية بفيس بوك أن مقال ريتشارد إبستين عبر "عن رفضه للدور المصري الداعم للقضية الفلسطينية، ورفضه لمظاهرات الجامعات الأمريكية، ومعلنًا فيه رفضه لي، ولبرنامجي، ولخطابي الصحفي الإعلامي المُعادي للصهيونية".

وتابعت : "اعتباره هذا الخطاب ظالما، ولا ينتصر لحقهم في سحق الفلسطينيين، كنوع من العدالة المتماثلة ردًا على "حماس والفصائل الفلسطينية" في 7 أكتوبر!".

 










مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة