شهدت أحداث الحلقة السابعة وقبل الأخيرة من الموسم الثانى لـ مسلسل House of the Dragon، مواجهة بين الملكة راينيرا مع ابنها ووريثها الأمير جيس، بسبب محاولاتها في السيطرة على أكبر عدد من التنانين باستخدام الأبناء غير الشرعيين، حيث أكد لها الأخير أنها تأخذ منه أقوى طريقة يمكن من خلالها إثبات أحقيته بـ العرش الحديدى.
في خضم الفوضى التي حدثت في دراجونستون، ضمن أحداث الحلقة السابعة وقبل الأخيرة من الموسم الثانى لـ مسلسل House of the Dragon، سيطر هيو (توم بينيت)، الحداد وقريب الملك الراحل فيسيريس والأمير دايمون في كينجز لاندينج الذي كافح لرعاية ابنته المريضة بسبب الحصار، فيرميثور، وأولف (كيران بيو)، أحد سكان كينجز لاندينج المدمنين والذي لم يعلن عن نسبة إلى تارجاريان بعد، لكنه عثر على تنين سيلفر وينج في الحفرة وسيطر عليها.
وبسبب ما حدث تمتلك رينيرا خمسة تنانين على الأقل تحت تصرفها، باستثناء كاراكسيس الذى يركبه الأمير دايمون، الذي لا يزال في هارينهال.
أما الأمير دايمون، فاز أخيرًا بأمراء Riverlands بعد أن استدعاهم هو وأوسكار تالي (أرتشي بارنز)، اللورد باراماونت لـ Riverlands، إلى هارينهال.
مع تجمع جميع الأمراء، في أحداث الحلقة السابعة وقبل الأخيرة من الموسم الثانى لـ مسلسل House of the Dragon، أعلن أوسكار أن بيت تالي يعترف بـ راينيرا كملكة لهم بسبب قسمهم للملك الراحل فيسيريس (بادي كونسيدين)، لكنه كان يعلم أن أمراء Riverlands يكرهون دايمون بسبب "الأعمال الوحشية" التي أمر السير ويليم بلاكوود (جاك باري جونز) بارتكابها باسم الملكة.
ومن ثم أمر أوسكار دايمون بقتل ويليم كـ رد اعتبار لكل الموجودين، وهو ما فعله على مضض بعد اعترافه بأنه ربما كان "متحمسًا في متابعة أهدافه".
ثم طاردت رؤية أخرى دايمون، وهذه المرة كان مع شقيقه الملك فيسيريس، الذي كان في حالة شبه موت، وتمتم شبح شقيقه أنه لم يرغب في التاج أبدًا لأن "كل الألم الذي تسبب فيه يسحق كل من يرتديه".
وانتهت أحداث الحلقة السابعة وقبل الأخيرة من الموسم الثانى لـ مسلسل House of the Dragon مع معرفة الأمير إيموند بوجود عدد اكبر مما تخيل من التنانين وراكبيهم في دراجونستون ضمن الفريق الأسود بقيادة الملكة راينيرا.
الملكة راينيرا من House of the Dragon 2
الأمير دايمون
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة