تقدمت جينيفر لوبيز رسميًا بطلب الطلاق من بن أفليك وهو نفس يوم الذكرى السنوية الثانية لحفل زفافهما في جورجيا، وقدمت المغنية المستندات إلى المحكمة العليا في مقاطعة لوس أنجلوس، في حين شوهد أفليك وهو يصل إلى منزله في لوس أنجلوس مع زوجته السابقة جينيفر جارنر.
وتأتي هذه الأخبار بعد أشهر من التكهنات بأن الاثنين كانا على وشك الطلاق رسميًا. أخبرنا مصدر في وقت سابق من هذا الشهر: "إنهم يريدون التأكد من أن الأطفال مرتاحون لعملية الانتقال وتغير المكان الذي يعيشون فيه". "إنهم لا يريدون أن يشعروا وكأنهم يسحبون البساط من تحت أطفالهم. إنهم يبذلون جهدًا مشتركًا لضمان أن يكون هذا الانتقال صحيًا وسهلاً قدر الإمكان."
وجاء طلب الطلاق بعد عامين من اليوم الذي أقام فيه الزوجان حفل زفاف فخما في جورجيا، وتبادلا الوعود أولا في يوليو 2022 بكنيسة زفاف في لاس فيجاس.
ولم يرد المتحدثين باسم لوبيز وأفليك على الفور للتعليق علي الامر.
وفي أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، كان الزوجان اللذان يطلق عليهما اسم "بينيفر" محط الأنظار في عالم المشاهير في علاقة تميزت بسياراتهما الفاخرة وخاتم خطوبة كبير من الألماس الوردي عيار 6.1 قيراط، ولقد ألغوا حفل زفافهم فجأة في عام 2003 وانفصلوا بعد بضعة أشهر.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة