حارس ريال مدريد السابق يوافق على الانتقال إلى برشلونة بعد إصابة شتيجن

الإثنين، 23 سبتمبر 2024 09:30 م
حارس ريال مدريد السابق يوافق على الانتقال إلى برشلونة بعد إصابة شتيجن كيلور نافاس
كتب أحمد حربى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

كشفت تقارير صحفية إسبانية اليوم الإثنين أن كيلور نافاس، حارس مرمى نادي ريال مدريد السابق، يعتبر بمثابة طوق النجاة لإنقاذ موسم غريمه التقليدي برشلونة، بعد إصابة حارسه تير شتيجن.


وأصبح كيلور نافاس حرًا بعد انتهاء عقده مع باريس سان جيرمان، وهو الحارس الأكثر خبرة والمتوج بثلاثة ألقاب في دوري الأبطال مع ريال مدريد.


وأكدت صحيفة موندو ديبورتيفو الإسبانية، أن كيلور نافاس حارس نادي ريال مدريد السابق، أبدى موافقة مبدئية على الانضمام إلى برشلونة، وإن الحارس الكوستاريكي، أعطى موافقة لوكيله خورخي مينديز، للاستماع إلى عرض برشلونة.


وتابعت الموندو: إن حارس ريال مدريد السابق، لوكيله البرتغالي، أكد أنه يتدرب يوميًا طوال الصيف في كوستاريكا ويشعر بالاستعداد للانضمام إلى برشلونة.


وقرر حارس المرمى الكوستاريكي 37 عامًا عدم تجديد عقده الذي يربطه مع فريق باريس سان جيرمان في 30 يونيو الماضى مما جعله لاعبًا حرًا بدون ناد.


وأوضحت الصحيفة أن كيلور نافاس مستعد لخوض تحدّ جديد، رغم أن مطالبه المادية كانت عقبة لبعض الأندية، مثل ريميو البرازيلي الذي أعلن عدم قدرته على تحمل راتبه، وشددت على أن نافاس يريد اللعب فقط، ولن يكون الراتب عائقًا أمام انتقاله.


من جهته أعلن نادي برشلونة نجاح الجراحة التي أجراها الحارس الألماني تير شتيجن اليوم، الإثنين، إثر إصابته في مباراة البارسا بالأمس أمام فياريال التي انتهت بفوز متصدر جدول ترتيب الدوري الإسباني بخماسية ضمن منافسات الجولة السادسة من بطولة الليجا للموسم الحالي 2024-25.


وأصيب تير شتيجن بإصابة بالغة في الدقائق الأخيرة من الشوط الأول لمباراة فياريال ضد برشلونة بعد ارتقائه لأعلى وسقوطه ما جعله غير قادر على القيام مجددًا ليخرج متجهًا على أحد المستشفيات القريبة للتأكد من حجم الإصابة.


وأكد "راديو كتالونيا" أن الحارس تير شتيجن أثبت الفحوصات الطبية الأولية أن الحارس الألماني بات مهددًا بالغياب عن الملاعب لمدة تتجاوز ثمانية أشهر، ما يعني أن موسمه انتهى بشكل كبير مع البارسا.










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة