انتشرت فى الآونة الأخيرة أساليب لدعم تفشى الشذوذ الجنسي، ولعل أبرزها شكوى الكثير من أولياء الأمور من احتواء الأدوات المدرسية مثل المقالم والحقائب المدراسية والكراسات على صور ورموز الشذوذ الجنسى على رأسها علم "الرينبو" لتعتاد أعين الأطفال هذه الألوان وعدم التنفر منها.
ومن هذ المنطلق على أولياء الأمور أخذ الحذر من انتشار هذه الأفكار غير المقبولة في مجتمعنا وديننا والحفاظ على أبنائهم وبناتهم من التأثر بتلك الأساليب الثعبانية، من خلال الآتى:
- التحدث مع الأطفال عن طبيعة العلاقة بين الرجل والمراة فى إطار الدين .
- متابعة المواقع الإلكترونية والمنصات المتداولة أمام الأطفال ومراقبتها وتوجيه الأطفال بعدم مشاهدتها لأنها مخالفة للشرع والقانون.
- نشر وتوضيح موقف الدين والقانون من الشذوذ الجنسى .
- شغل أوقات فراغ الأطفال طوال الوقت وعدم تركهم بمفردهم .
- استثمار طاقة الأطفال فى المهام المفيدة والأنشطة الرياضية بما يعود عليهم بالنفع الجسمي والروحي .
- تحصين الأطفال (ذكور- إناث) خلال مراحل نموهم الجنسى من خلال الحديث عما يدور فى خواطرهم وتصحيح الأفكار المغلوطة لديهم .