لو ظهرت فى العصور القديمة، لاتخذوها معبودة وتقربوا منها باعتبارها إلهة للجمال والحب، ورمزا أبديا للأنوثة، مثل أفروديت إلهة الحب فى اليونان أو عشتار فى العراق.
مهما مرت السنوات وعدت علينا، تظل "زوزو" رمزا للبهجة.. أصبحت هى مرادفا للربيع، كل شىء مرتبط بها وهى ترقص وتغنى الأغنية التى صاغ كلماتها صلاح جاهين ولحنها كمال الطويل.