"ابنى قبل ما يموت بإيدى كنت بعتبره غلطة من جوزى اللى بكرهه واتجوزته غضب عنى، وكنت حاسة أنه لازم يموت، كنت بفضل اضرب فيه طول
"هاخلى ابنى يجوز عليكى".. كانت هذه آخر جملة نطقتها القتيلة قبل أن تفارق الحياة، بعدما ضربتها زوجة ابنها بالفأس على رأسها لتلفظ أنفاسها الأخيرة فى الحال، وتنقلها داخل جوال بمساعدة زوجهاـ نجل الضحية- إلى الشارع، وتم القبض عليهما واعترفا تفصيليا بارتكابهما للجريمة.