خشيت على أبنائها من والداهم المتطرف، والذى يكفر الجميع وينساق وراء خرافات الجماعات التكفيرية، وقررت الهروب بعد أن اختفى ولجأت لمحكمة الأسرة بـ"زنانيرى".
لا يوجد المزيد من البيانات.