كان عبده الحامولى كبير مطربى القرن التاسع عشر بشهادة جميع من عاصروه وعاصروا أولئك المطربين، وكان محمد عثمان منافسا فى الطرب له
التفت جمال عبدالناصر إلى عبدالحكيم عامر قائلا: «هل تعرف يا حكيم أن هذا العمل الفنى الثانى الذى أراه لفتحى رضوان، رأيت له من قبل فيلم «مصطفى كامل»
"يعيش جمال حتى ف موته"، فلم يكن جمال عبدالناصر يوما في عقول وقلوب المصريين والعرب رئيسا عاديا، لكن زعيما استثنائيا، فعلى الرغم من انقضاء 53 عاما على رحيله إلا أنه لازالت صورته محفورة
كان الوقت عصر الخميس 3 يناير 1952، حينما بدأت معركة دامية فى السويس بين قوات الاحتلال البريطانى والفدائيين، واستمرت حتى اليوم التالى 4 يناير، مثل هذا اليوم
رواية 1952، هى الرواية الرابعة لـ جميل عطية إبراهيم تأتى بعد روايته "النزول إلى البحر"، التى أثارت جدلاً واسع النطاق بين النقاد والقراء صدرت عام 1990..
يقدم فرع ثقافة الفيوم عددا من الفعاليات الفنية والثقافية احتفالا بذكرى ثورة 23 يوليو 2017.