نحن نعرف مشكلاتنا ونشخصها، ويمكن لأى واحد وهو جالس القرفصاء، أن يكتب «بوستا» يحدد فيه الداء والدواء، إذا كان الأمر بهذه البساطة، فلماذا نظل ندور حول أنفسنا، ونكرر الكلام وكأننا نكتشفها للمرة الأولى.
لا يوجد المزيد من البيانات.