راحة البال

شيرى: البيت المرتب يجعل أصحابه يشعرون براحة البال

الثلاثاء، 20 أكتوبر 2020 06:43 م

قالت الإعلامية شيرى، إن النظام فى المنزل يجعل الذين يعيشون فيه يشعرون براحة بال..

مروة محمد عبيد تكتب: أحلامى

الإثنين، 08 أبريل 2019 12:00 م

أحلامى التائهة مع الأيام أحلامى المفقودة بمرور الأزمان

سمير حافظ النواجى يكتب: راحة البال

الأربعاء، 06 يونيو 2018 12:00 م

بحلم بدنيا جميلة وبـيت يكون ع الشط عـصـفـور يـغـنى با ليلـة

قائمة «فوربس».. الأثرياء أيضاً ينامون بسعادة

السبت، 10 مارس 2018 10:00 ص

ضيع الفلاسفة كثيرًا من العمر والحبر لتحليل معنى السعادة، كان ذلك قبل أن يعرف العالم «فوربس» وقائمتها للأشخاص الأكثر ثراءً، وقبل أن يختار حسن الطالع عائلة ساويرس ليمنحها هذه القدرة المذهلة من «الشطارة».

نصر فتحى اللوزى يكتب: ياحكيم الزمان

الثلاثاء، 06 فبراير 2018 12:00 ص

يا حكيم الزمان أنا غرقان محتاج اسمع كلامك الخير تقدمه يقلب عليك بغم أجارك الله أجارك

ثابت مصطفى يكتب : راحة البال ما تتقدرش

الأربعاء، 10 يناير 2018 10:00 م

بيت م الطين بخشب السنط متعرش

صالح المسعودى يكتب: راحة البال

الأحد، 17 سبتمبر 2017 04:00 م

راحة البال ذاك الحلم المنشود الذى يسعى إليه الجميع ويبتغيه الكبير والصغير، وبرغم تعدد وسائل الوصول إليه إلا انه أمل أصبح شبه مستحيل بسبب المتغيرات المجتمعية و(رتم ) الحياة المادي.

صالح المسعودى يكتب: ومن الحب ما أبكى

الأحد، 23 أبريل 2017 10:00 م

بالتأكيد يا عزيزى القارئ المحترم أن دموع الرجال عزيزة جدا وقد لا تتساقط عبرات الرجل حتى ولو تقطعت أجزاء من جسمه، ولكن وفى حالة هى أقل بكثير من ضرب السيوف

وائل عبد الودود حسين يكتب: أنا جانى مرسال

الخميس، 21 أبريل 2016 12:41 ص

امبارح أنا جانى مرسال فتحته لقيت فيه بس سؤال مكتوب: كيف الحال؟

عاطف البرديسى يكتب: القيل والقال

الثلاثاء، 29 مارس 2016 03:33 م

فينك ياراحة البال أيام م كنا عيال ومرتاحين من

هالة أبو السعود تكتب: محطات

الجمعة، 18 مارس 2016 08:12 م

يسير كل شخص منا فى قطاره الخاص بيه ونقابل أنواعا من البشر فيوجد الشخص اليتيم الذى ينتظر المحطة الأولى لكى يقابل أى شخص فربما يكون شخصا يعوضه عن فقد والديه والآخر

دراسة: الأغنياء يتمتعون بنوم أفضل من الفقراء

الأربعاء، 18 فبراير 2015 06:19 ص

كشفت دراسة أجرتها جامعة كولومبيا، أن النساء والأشخاص منخفضى الدخل، والأسر من الأقليات العرقية يحصلون على ساعات نوم أقل من الأكثر ثراءً.

محمد فرج على يكتب: مدد يا راحة البال

الإثنين، 03 نوفمبر 2014 08:06 م

جرحونى أغلى الناس ظلمونى اللى من دمى ودونى لسكة اليأس العنيد