أعلنت الشرطة الأمريكية فى كاليفورنيا، أنه لا يوجد سبب حتى الآن للقول بإن إطلاق النار الذى وقع اليوم يعد هجوما إرهابيا.
أعادت جريمة تكساس الذاكرة إلى وقائع قتل جماعى ارتكبها أشخاص، لأسباب تافهة أو دون أسباب حتى، وأودت بحياة العشرات، وهو ما يرصدها اليوم السابع فى السطور التالية