لا أريد الدفاع عن المجلة الفرنسية شارلى أبدو، لكننى فى الوقت نفسه لا أنكر تعاطفى معها ضد الحادث الإرهابى الذى تعرضت له منذ 3 سنوات بالضبط.
لا يوجد المزيد من البيانات.