لا أريد الدفاع عن المجلة الفرنسية شارلى أبدو، لكننى فى الوقت نفسه لا أنكر تعاطفى معها ضد الحادث الإرهابى الذى تعرضت له منذ 3 سنوات بالضبط.
ففى صباح يوم 7 يناير 2015 قام ثلاثة مسلحين مجهولين بالاعتداء على مقر المجلة فى باريس وراح ضحية هذه الاعتداء 12 شخصا من بينهم أربعة رسامين معروفين منهم شارب وولانسكى وكابى.
وسواء اتفقنا أو اختلفنا مع شارلى ابدو وطريقتها فى النقد، يظل الخطأ الذى يسقط فيه معظم المسلمين، هو أنهم يظنون أن المجلة تتربص بالإسلام والمسلمين فقط، وهو أمر غير حقيقى، لذا سوف ننشر 12 غلافا للمجلة الشهيرة ليس لهم علاقة بالإسلام.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة