تحل اليوم ذكرى ميلاد الشاعرة الأمريكية إيما موسي لازاروس وهي من رواد الحركة الأدبية الأمريكية في القرن التاسع عشر وقد اشتهرت بقصائدها ومؤلفاتها الأدبية الرفيعة التي نالت استحسان معاصريها من النقاد والأدباء.
في 31 مارس 1889 تم افتتاح برج إيفل في باريس بحفل ترأسه مصمم البرج جوستاف إيفل وحضره رئيس الوزراء الفرنسي بيير تيرارد.
يعتبر برج إيفل من المزارات الأشهر في فرنسا فأغلب السائحين يلتقطون الصور مع برج إيفل حال وصولهم باريس، وقد أسس هذا البرج الشهير المهندس ألكساندر جوستاف إيفل
حتفل الأمريكيون بأنهم فى 19 يونيو من عام 1885 استقبلوا تمثال الحرية قادما من فرنسا، وقد اتخذوه بعد ذلك رمزا لهويتهم.
نشر موقع جريدة "الأنباء" الكويتية، كاريكاتير يعبر عن إنتصار الشعب اللبنانى، على الفساد الموجود فى الدولة من خلال المظاهرات السلمية التى قام بها اللبنانيين.
نشر موقع "الإمارات اليوم"، كاريكاتير للرئيس الأمريكى دونالد ترامب، و هو يحطم فيه تمثال الحرية و مكتوب أعلى الرسم "لقد سئمت و تعبت من المتعبين و الفقراء".
النظام الأمريكى الحاكم الآن لا علاقة له بالثقافة، ومع ذلك لم أتخيل أبدا أن تصل الجرأة بالرئيس ترامب وفريقه إلى درجة الإساءة للقصائد وتغيير الشعر.
يبدو أن مسئولى إدارة الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، المعادية لسياسة استقبال المهاجرين، لن تتوقف عن مساعيها لعدم استقبال أى لاجئين جدد.
فى 19 يونيو من عام 1885 وصل تمثال الحرية إلى أمريكا وهو عبارة عن تمثال يرمز إلى الديمقراطية ويجسد سيدة تحررت من قيود الاستبداد، التى ألقيت عند إحدى قدميها.
صورة مزيفة لتمثال الحرية، على طابع بريد، كانت كفيلة بتغريم خدمة البريد فى الولايات المتحدة الأمريكية ملايين الدولارات، حيث قضت محكمة أمريكية بتغريم خدمة البريد فى البلاد مبلغ 3.5 مليون دولار.
فى 28 أكتوبر 1886 وقف الرئيس الأمريكى جروفر كليفلاند يحتفل بافتتاح تمثال الحرية وألقى كلمة يقول فيها: "لن ننسى أن الحرية اتخذت لها بيتا فى هذا المكان".
فوجئ السائحون الذين وصلوا، أمس السبت، إلى متنزه باتري بمنطقة مانهاتن السفلى، على أمل اللحاق بمركب تنقلهم إلى تمثال الحرية في ميناء نيويورك، بأن المزار المهم للغاية جرى إغلاقه .