هذا المقال أريد أن يقرأه كل عربى محايد وموضوعى، هل يقبل أن دولة صغيرة فى الحجم والتاريخ والعدد والتعداد لديها من المال ما لديها، لم يتدخل أحد فى شأنها الداخلى يوما من قريب أو بعيد، فإذا بها تعد العدة وتبيت النية.
لا شك أن الدعوة الجليلة التى وجهها خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبدالعزيز، ملك المملكة العربية السعودية، إلى مصر بدعم اتفاق الرياض التكميلى مع قطر.