رغم أنه جرى العرف على أن يكون التبنى للأطفال وصغار السن، إلا أن مُسنًّا صينيا لم يجد حرجا فى أن يعرض نفسه للتبنى، فى ظل ما يعانيه من الوحدة والحاجة لمن يؤنس وحدته.
لا يوجد المزيد من البيانات.