تقدم "قناة الناس" لجمهورها الكريم تغطية خاصةً عن الملامح الحضارية للهجرةِ النبويةِ وأهم الدروس المستفادة منها، وذلك يوم الأحد المقبل، الساعة الواحدة ظهرًا على مدار اليوم.
واصلت دار الإفتاء حملتها "أعرف الصح"، والتى تهدف لتصحيح المفاهيم الخاطئة والفتاوى الشاذة التي انتشرت فى الفترة الأخيرة
تحدث الدكتور مجدى عاشور المستشار العلمى السابق لمفتى الديار، عن الطريقة الصديقية الشاذلية، قائلا:"هذه الطريقة ناشئة رسميا، وهى تأخذ بما يفعله الآخرون..
قدمت فرقة الحضرة للإنشاد الدينى، أنشودة "رايحة فين يا حاجة يا أم الشال سماوى رايحة أزور النبى محمد وأرجع ع القناوى" خلال لقاء ببرنامج "مدد".
لم يكتف العمدة الحاج يوسف شتا القليوبى بالغناء فى مصر فقط، فقد ذاع صيته خارج مصر، وبدأ الفن الشعبى والموال على يده فى الانطلاق نحو العالمية. فى أحد الأيام يقول الحاج يوسف شتا.
استعرض أحمد عطا الله في برنامجه "مصر تُغني" على التلفزيون المصري حلقة عن التراث في الصعيد، بعنوان"الغناء فى الصعيد تراث كبير ومتفرد وأصيل ومن ألوانه "الإنشاد".
يواصل أهالى شمال سيناء التمسك بتقاليدهم فى إحياء شهر رمضان من خلال الولائم التى يتميزون فى تجهيزها وسهرات رمضان التى يحبونها.
شهدت ليالى رمضان بشمال سيناء، إحياء لها بحلقات ذكر ومديح تنطلق عقب صلاة التراويح، ويقيمها احتفالا بشهر رمضان ابناء الطرق الصوفية بكافة الزوايا والمجالس المنتشرة .
بصوته العذب وهو يتلو آيات من القرآن الكريم، ويغرد بأناشيد من المديح جذب الشاب الجامعى، "عمر كلوب"، من مدينة العريش بشمال سيناء، الانتباه لموهبته التى بدأها طفلا
جذبت أصواتهم العذبة كل من حولهم وهم يؤدون التواشيح وقصائد المديح لكبار المنشدين، هم "ربيع عيد و محمد يوسف" من بين مجموعة من الأطفال والشباب من أبناء حى آل أبو جرير بمدينة العريش بشمال سيناء،
فى حلقة جديدة من حلقات "المدّاحون"، التقينا المنشد الشيخ خالد محمد عبد الهادى، صاحب فرقة أحباب المصطفى التى ورثها عن والده، وغير اسمها وفاء وتكريمًا له إلى فرقة الشيخ محمد عبدالهادى..
«يا آل البيت يا آل البيت يا آل البيت.. لكم مهجتى والروح والجسم والقلب.. وكلـى لكم ملك وإنى بكم صب وكـم أتمنى أن أسير لنحوكم.. فيمنعنى حظى ومـا تنفع الكتب خليلى أن عـاينتما أرض يثرب.. وعند رسول الله قد نزل الركب»
فى عام 1976 كانت محافظة قنا وتحديدًا مركز دشنا، على موعد مع إنشاء أكبر مصنع فى مصر لإنتاج السكر.. كان العمل يجرى على قدم وساق، ولم يجد المهندسون والعاملون فى بناء المصنع، القادمون من "وجه بحرى".