بالكاد خرج العمال والنقاشون من الدور رقم 18 من العمارة رقم 54 فى شارع البطل أحمد عبد العزيز فدخلنا، كانت المقاعد «بشوكها» وأجهزة الكمبيوتر توحى بأنك فى «سيبر إنترنت» وليس فى جريدة.
لا يوجد المزيد من البيانات.